وضع الجهاز الفني للاهلي بقيادة البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني صوب عينه يوفي عقله هدفا واحدا ورئيسيا يبحث عنه من مباراة الغد المهمة والخطيرة امام الزمالك في افتتاح دور الثمانية بدوري رابطة الابطال الافريقية.. ألا وهو الحصول علي الثلاث نقاط بأي ثمن. بحثا عن امتلاك زمام المبادرة في البطولة الافريقية والمسابقات المحلية خاصة ان هناك لقاء فاصلا بعد اسبوع في السوبر المحلي والمحدد له 27 يوليو الجاري.
لذلك فان المدير الفني مانويل جوزيه يعيش علي اعصابه حتي تنتهي مباراة الغد وذلك نظرا للحسابات الكثيرة التي يزدحم بها رأسه بحثا عن الفوز.. ولكن البحث أولا عن اسلحة الفوز في ظل وجود نقص يعيشه الفريق بسبب شبح الاصابات الرهيب الذي كتف طموح الخواجة فأبعد له عماد النحاس واحمد فتحي، بجانب المخاوف شبه المؤكدة من غياب صانع ألعاب الفريق واهم الاوراق الرابحة لجوزيه ابوتريكة التي يبني عليها خططه المتحركة والثابتة.. ولذلك فان المدير الفني وضع لنفسه العديد من الحلول التي ستتحدد عقب فحص اليوم السبت من المشاركة كأساسي، أو اللعب كأحتياطي أو حتي الجلوس علي دكة البدلاء حتي ولو تأكد من عدم مشاركته، اما بأرهاب المنافس أو رفع الروح المعنوية للاعبين والجمهور.
ومع تأكيد جوزيه ان اوراقه لم يكشفها في اي من المباريات الودية التي لعبها الفريق خلال معسكر ألمانيا.. فان احد اهم العناصر التي تشغله هو التوصل للطريقة التي يفكر بها منافسه الالماني هولمان لذلك عقد جوزيه اجتماعات مع مساعده حسام البدري الهدف منها فقط قراءة اوراق هولمان وكشف اسلوبه الخططي الذي كان يلعب به مع الاهلي، واضعا في اعتباره ان لاعبي الاهلي الذين كان يدربهم هولمان يختلفون عن لاعبي الزمالك الذين يدربهم الالماني الان.
ويفكر جوزيه في ان موقعة الغد نتائجها لن تتلخص في موقعة افريقية بنكهة محلية ولكنها ستكون لها مدلولات كثيرة ترفع اسهم الاهلي للسماء علي منافسه التقليدي الذي سيواجه الاهلي خمس مرات هذا الموسم علي الاقل بجانب اعطاء الفريق دفعة معنوية رهيبة بكل المقاييس.
ولكن خطة جوزيه لصيد هولمان لن تأتي إلا بالعناصر التي سيلعب بها البرتغالي والتي تأكدت من خلال التدريبات انها ستكون بنفس اسلوب الاهلي المعروف وبنفس العناصر القديمة دون الدفع بعناصر جديدة دفعة واحدة حيث سيلعب بالثلاثي شادي محمد ووائل جمعة واحمد السيد كمثلث دفاعي بعمق لقطع الماء والنور علي مهاجمي الزمالك الغاني اجوجو وجمال حمزة وذلك بعد ان اراحت الظروف جوزيه من عدم لعب عمرو زكي الذي سافر للاحتراف وشيكابالا الموقوف بقرار من المحكمة الرياضية الدولية.
وأمام بحث جوزيه عن خطف هولمان فان منطقة وسط الملعب هي التي ستعطي له ذلك والتفكير الاقرب ان يلعب ببركات وسيد معوض علي الاطراف واحمد حسن وجيلبرتو وحسام عاشور في القلب، وفي الامام فلافيو وعماد متعب لاستغلال النقص العددي في دفاع الزمالك بايقاف عمرو الصفتي واصابة فتح الله.
ويبقي علي الدكة ذخيرة حية متمثلة في احمد بلال واسامة حسني ومحمد سمير واحمد صديق ومعتز اينو ورامي عادل وانيس بوجلبان بجانب حارس من اثنين احمد عادل عبدالمنعم أو رمزي صالح وبالطبع محمد ابوتريكة.
ويبحث جوزيه عن ايقاف خطورة الاوراق الرابحة في الزمالك وذلك بوضع الغاني أجوجو تحت رقابة لصيقة من وائل جمعة العائد من جديد للأهلي وعمل عمق له من شادي محمد في حال تفوق اجوجو علي جمعة في السرعة.. واحمد السيد مع جمال حمزة مع اعطاء اوامر مشددة لاحمد حسن وعاشور وجيلبرتو بالرجوع لغلق المنطقة امام تسديدات ايمن عبدالعزيز واحمد عبدالرؤوف وأجوجو.
لذلك فان المدير الفني مانويل جوزيه يعيش علي اعصابه حتي تنتهي مباراة الغد وذلك نظرا للحسابات الكثيرة التي يزدحم بها رأسه بحثا عن الفوز.. ولكن البحث أولا عن اسلحة الفوز في ظل وجود نقص يعيشه الفريق بسبب شبح الاصابات الرهيب الذي كتف طموح الخواجة فأبعد له عماد النحاس واحمد فتحي، بجانب المخاوف شبه المؤكدة من غياب صانع ألعاب الفريق واهم الاوراق الرابحة لجوزيه ابوتريكة التي يبني عليها خططه المتحركة والثابتة.. ولذلك فان المدير الفني وضع لنفسه العديد من الحلول التي ستتحدد عقب فحص اليوم السبت من المشاركة كأساسي، أو اللعب كأحتياطي أو حتي الجلوس علي دكة البدلاء حتي ولو تأكد من عدم مشاركته، اما بأرهاب المنافس أو رفع الروح المعنوية للاعبين والجمهور.
ومع تأكيد جوزيه ان اوراقه لم يكشفها في اي من المباريات الودية التي لعبها الفريق خلال معسكر ألمانيا.. فان احد اهم العناصر التي تشغله هو التوصل للطريقة التي يفكر بها منافسه الالماني هولمان لذلك عقد جوزيه اجتماعات مع مساعده حسام البدري الهدف منها فقط قراءة اوراق هولمان وكشف اسلوبه الخططي الذي كان يلعب به مع الاهلي، واضعا في اعتباره ان لاعبي الاهلي الذين كان يدربهم هولمان يختلفون عن لاعبي الزمالك الذين يدربهم الالماني الان.
ويفكر جوزيه في ان موقعة الغد نتائجها لن تتلخص في موقعة افريقية بنكهة محلية ولكنها ستكون لها مدلولات كثيرة ترفع اسهم الاهلي للسماء علي منافسه التقليدي الذي سيواجه الاهلي خمس مرات هذا الموسم علي الاقل بجانب اعطاء الفريق دفعة معنوية رهيبة بكل المقاييس.
ولكن خطة جوزيه لصيد هولمان لن تأتي إلا بالعناصر التي سيلعب بها البرتغالي والتي تأكدت من خلال التدريبات انها ستكون بنفس اسلوب الاهلي المعروف وبنفس العناصر القديمة دون الدفع بعناصر جديدة دفعة واحدة حيث سيلعب بالثلاثي شادي محمد ووائل جمعة واحمد السيد كمثلث دفاعي بعمق لقطع الماء والنور علي مهاجمي الزمالك الغاني اجوجو وجمال حمزة وذلك بعد ان اراحت الظروف جوزيه من عدم لعب عمرو زكي الذي سافر للاحتراف وشيكابالا الموقوف بقرار من المحكمة الرياضية الدولية.
وأمام بحث جوزيه عن خطف هولمان فان منطقة وسط الملعب هي التي ستعطي له ذلك والتفكير الاقرب ان يلعب ببركات وسيد معوض علي الاطراف واحمد حسن وجيلبرتو وحسام عاشور في القلب، وفي الامام فلافيو وعماد متعب لاستغلال النقص العددي في دفاع الزمالك بايقاف عمرو الصفتي واصابة فتح الله.
ويبقي علي الدكة ذخيرة حية متمثلة في احمد بلال واسامة حسني ومحمد سمير واحمد صديق ومعتز اينو ورامي عادل وانيس بوجلبان بجانب حارس من اثنين احمد عادل عبدالمنعم أو رمزي صالح وبالطبع محمد ابوتريكة.
ويبحث جوزيه عن ايقاف خطورة الاوراق الرابحة في الزمالك وذلك بوضع الغاني أجوجو تحت رقابة لصيقة من وائل جمعة العائد من جديد للأهلي وعمل عمق له من شادي محمد في حال تفوق اجوجو علي جمعة في السرعة.. واحمد السيد مع جمال حمزة مع اعطاء اوامر مشددة لاحمد حسن وعاشور وجيلبرتو بالرجوع لغلق المنطقة امام تسديدات ايمن عبدالعزيز واحمد عبدالرؤوف وأجوجو.