[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من نوعية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
1.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
يجب ان يتمتع مقدم حلول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من نوعية ال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] علي سابقة أعمال كبيره و ناجحه. و بقدر نسبة قصص النجاح التي تقوم بها الشركه لقطاعات مختلفه تكون قد اكتسبت مهارات كبيره و خبرات مختلفه لتحليل و تطبيق البرنامج مما يساعدها في انشاء سينريوهات متعدده لدي التطبيق. يؤدي التنوع في سابقة الأعمال الي شمولية البرنامج لتلبية احتياجات جميع القطاعات التجاريه و الصناعيه المختلفه.
2. التطابق مع المعايير المحاسبيه
نجد كثيرا من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأجنبيه الكبري و التي تتمتع بمميزات هائله و قصص نجاح جباره في الدول الغربيه تفشل عند تطبيقها في الدول العربيه بسبب عدم توافقها مع المعليير المحاسبيه العربيه و قوانين العمل و الضرائب و التأمينات و دورة الشيكات التي لاتوجد بالخارج . و لذلك يجب الحرص و التأكد من ان مورد البرامج لديه درايه كامله بالمعايير المحاسبيه و تطابق القوائم الختاميه و المؤشرات الماليه بالبرامج مع أخر اصدار من المعايير المحاسبيه .
3. السهوله في الاستخدام:
في الواقع ان سهولة الأستخدام هي من أهم العوامل لنجاح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و تنوع الادوات لنجاح العمل. و لذلك يجب التنويه علي انه كلما كان البرنامج صعب الاستخدام و به شاشات كثيره و معقده كلما كانت نسبة نجاحه قليله.
4. التكامل و الترابط التام بين أجزاء البرنامج:
ان برامج ال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يتم تصميمها و بيعها بالموديول (Module) و هي تحقق الترابط بين اجزاءها من خلال قواعد البيانات. يفشل التطبيق اذا وجد أي خلل في هذا التكامل لذلك فإن أختبار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في هذه الخاصيه عامل أساسي لنجاح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و علي سبيل المثال لا الحصر : عند تسجيل فاتوره يقوم النظام بالتأثير علي موديول الحسابات بقيد يوميه مركب حسب حالة الفاتوره (نقدي او أجل) شاملا خصومات او ضرائب ، فلو ان القيد الناتج من النظام به خطأ يصبح الهدف الأساسي من الترابط التام قد فشل و بالتالي ينتج عنه فشل المنظومه بالكامل. ان برامج ال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تقوم باتشاء 100% من قيود اليوميه اتوماتيكيا من البرامج الفرعيه الاخري مثل المقبوضات – المدفوعات – المخازن – المبيعات – المشريات – الاجور و المرتبات و غيرها .... و لهذا لابد أن يكون انشاء القيود سليما 100 بالمئه و الا سينتج خلل في المخرجات ولن يكون هناك تطابق بين اجزاء البرنامج.
5. الشموليه:
يجب أن يلبي البرنامج كل أحتياجات الشركه كدوره مستنديه اساسيه حتي يتحقق عنصر الرقابه الصارم داخل المنشأه
6. عدم تفصيل البرامج:
قد يلجأ بعض أصحاب الشركات الي مبرمجين هواه لتفصيل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خاص بهم لتلبية احتياجات خاصه بهم او لرخص تكلفة تلك البرامج. في الواقع ان هذه التجارب دائما ما تفشل لان الاساس في البرامج هو الاستمراريه في التطوير و الحصول علي ترقيات مستمره و هو لا يتحقق الا في البرامج الجاهزه من الشركات و التي لديها فريق ضخم من المطورين الذين يقومون بإضافة مميزات جديده مستمره و اصلاح اي خلل قد يظهر نتيجة العمل أو الاستخدام
7. التقنيات المختلفه:
يجب ان تكون البرامج تدعم العمل علي بيئات مختلفه في نفس الوقت معا :
• Client/Server وهي بيئه تقليديه يشترط وجود جهاز خادم رئيسي و أجهزه فرعيه،يتم تحميل البرنامج علي الأجهزه الفرعيه و يتم تحميل قاعدة البيانات علي جهاز الخادم الرئيسي.
• بيئة Web Based و فيها يتم رفع البرنامج و قاعدة البيانات علي جهاز الخادم الرئيسي ولا يشترط ان يكون الخادم الرئيسي بداخل الشركه و انما من الممكن ان يكون الخادم الرئيسي في اي مكان علي شبكة الانترنت. ويتم العمل علي البرنامج من خلال Browsers من اي جهاز فرعي متصل علي شبكة الانترنت و هذا الحل هو الحل الامثل للشركات الكبري التي ترغب في ربط فروعها On-Line.
8. إعتماد المستندات:
يجب أن يتوفر نظام لأعتماد المستندات الصادره من البرامج الي الجهات الخارجيه بعد تسجيلها مثل عروض الاسعار و فواتير البيع و أوامر الشراء في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و طلبات صرف الشيكات و النقدي و طلبات الاجازه و غيرها .و في هذه الخاصيه يتم إنشاء المستند داخل البرامج أولا ثم يتم إعتماد المستند من خلال التدرج الوظيفي بناءأ علي صلاحيات المستخدمين. يتم ارسال e-mail بالموافقه علي الطلبات لمنشئ الطلب ليتمكن من طباعته و تمريره الي باقي اجزاء البرامج.
9. الدعم الفني:
يجب أن يتوفر في الشركه المورده اساليب حديثه للاتصال بالعملاء و تقديم خدمات سريعه و فعاله و تشمل علي
• Help Desk : تلقي طلبات و شكاوي العملاء
• الدخول علي أجهزة العملاء من بعد لحل المشاكل سريعا باستخدام برنامج Team Viewer
• وجود مواد تعليميه فيديو كافيه للتدريب عليها عن بعد
• وجود كوادر محاسبيه مدربه لتطبيق البرامج و تلبية احتياجات العملاء
• توفر الترقيات بشكل دوري و تلقائي من خلال الموقع او من خلال FTP
• وجود نظام التذاكر الالكترونيه لمتابعة اي مشكله حتي الانتهاء منها تماما و غلقها مع العميل
10. السرعه في استخراج التقارير مهما كان حجم البيانات:
يجب ان يكون لدي الشركه المورده للبرامج قسم لاختبار البرامج وذلك بوضع ملايين من المستندات داخل البرنامج و تجربة سرعة و أداء البرنامج و وضع خطط بديله مختلفه في حالة التوسع المفاجئ في عدد المستخدمين دون تأثر في أداء سرعة و استخراج التقارير بحرفية عاليه . لذلك نجد كثيرا من البرامج تصبح بطيئه جدا بعد فترة من العمل عليها بسبب عدم الخضوع لتلك الاختبارات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
1.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
يجب ان يتمتع مقدم حلول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من نوعية ال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] علي سابقة أعمال كبيره و ناجحه. و بقدر نسبة قصص النجاح التي تقوم بها الشركه لقطاعات مختلفه تكون قد اكتسبت مهارات كبيره و خبرات مختلفه لتحليل و تطبيق البرنامج مما يساعدها في انشاء سينريوهات متعدده لدي التطبيق. يؤدي التنوع في سابقة الأعمال الي شمولية البرنامج لتلبية احتياجات جميع القطاعات التجاريه و الصناعيه المختلفه.
2. التطابق مع المعايير المحاسبيه
نجد كثيرا من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأجنبيه الكبري و التي تتمتع بمميزات هائله و قصص نجاح جباره في الدول الغربيه تفشل عند تطبيقها في الدول العربيه بسبب عدم توافقها مع المعليير المحاسبيه العربيه و قوانين العمل و الضرائب و التأمينات و دورة الشيكات التي لاتوجد بالخارج . و لذلك يجب الحرص و التأكد من ان مورد البرامج لديه درايه كامله بالمعايير المحاسبيه و تطابق القوائم الختاميه و المؤشرات الماليه بالبرامج مع أخر اصدار من المعايير المحاسبيه .
3. السهوله في الاستخدام:
في الواقع ان سهولة الأستخدام هي من أهم العوامل لنجاح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و تنوع الادوات لنجاح العمل. و لذلك يجب التنويه علي انه كلما كان البرنامج صعب الاستخدام و به شاشات كثيره و معقده كلما كانت نسبة نجاحه قليله.
4. التكامل و الترابط التام بين أجزاء البرنامج:
ان برامج ال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يتم تصميمها و بيعها بالموديول (Module) و هي تحقق الترابط بين اجزاءها من خلال قواعد البيانات. يفشل التطبيق اذا وجد أي خلل في هذا التكامل لذلك فإن أختبار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في هذه الخاصيه عامل أساسي لنجاح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و علي سبيل المثال لا الحصر : عند تسجيل فاتوره يقوم النظام بالتأثير علي موديول الحسابات بقيد يوميه مركب حسب حالة الفاتوره (نقدي او أجل) شاملا خصومات او ضرائب ، فلو ان القيد الناتج من النظام به خطأ يصبح الهدف الأساسي من الترابط التام قد فشل و بالتالي ينتج عنه فشل المنظومه بالكامل. ان برامج ال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تقوم باتشاء 100% من قيود اليوميه اتوماتيكيا من البرامج الفرعيه الاخري مثل المقبوضات – المدفوعات – المخازن – المبيعات – المشريات – الاجور و المرتبات و غيرها .... و لهذا لابد أن يكون انشاء القيود سليما 100 بالمئه و الا سينتج خلل في المخرجات ولن يكون هناك تطابق بين اجزاء البرنامج.
5. الشموليه:
يجب أن يلبي البرنامج كل أحتياجات الشركه كدوره مستنديه اساسيه حتي يتحقق عنصر الرقابه الصارم داخل المنشأه
6. عدم تفصيل البرامج:
قد يلجأ بعض أصحاب الشركات الي مبرمجين هواه لتفصيل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خاص بهم لتلبية احتياجات خاصه بهم او لرخص تكلفة تلك البرامج. في الواقع ان هذه التجارب دائما ما تفشل لان الاساس في البرامج هو الاستمراريه في التطوير و الحصول علي ترقيات مستمره و هو لا يتحقق الا في البرامج الجاهزه من الشركات و التي لديها فريق ضخم من المطورين الذين يقومون بإضافة مميزات جديده مستمره و اصلاح اي خلل قد يظهر نتيجة العمل أو الاستخدام
7. التقنيات المختلفه:
يجب ان تكون البرامج تدعم العمل علي بيئات مختلفه في نفس الوقت معا :
• Client/Server وهي بيئه تقليديه يشترط وجود جهاز خادم رئيسي و أجهزه فرعيه،يتم تحميل البرنامج علي الأجهزه الفرعيه و يتم تحميل قاعدة البيانات علي جهاز الخادم الرئيسي.
• بيئة Web Based و فيها يتم رفع البرنامج و قاعدة البيانات علي جهاز الخادم الرئيسي ولا يشترط ان يكون الخادم الرئيسي بداخل الشركه و انما من الممكن ان يكون الخادم الرئيسي في اي مكان علي شبكة الانترنت. ويتم العمل علي البرنامج من خلال Browsers من اي جهاز فرعي متصل علي شبكة الانترنت و هذا الحل هو الحل الامثل للشركات الكبري التي ترغب في ربط فروعها On-Line.
8. إعتماد المستندات:
يجب أن يتوفر نظام لأعتماد المستندات الصادره من البرامج الي الجهات الخارجيه بعد تسجيلها مثل عروض الاسعار و فواتير البيع و أوامر الشراء في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و طلبات صرف الشيكات و النقدي و طلبات الاجازه و غيرها .و في هذه الخاصيه يتم إنشاء المستند داخل البرامج أولا ثم يتم إعتماد المستند من خلال التدرج الوظيفي بناءأ علي صلاحيات المستخدمين. يتم ارسال e-mail بالموافقه علي الطلبات لمنشئ الطلب ليتمكن من طباعته و تمريره الي باقي اجزاء البرامج.
9. الدعم الفني:
يجب أن يتوفر في الشركه المورده اساليب حديثه للاتصال بالعملاء و تقديم خدمات سريعه و فعاله و تشمل علي
• Help Desk : تلقي طلبات و شكاوي العملاء
• الدخول علي أجهزة العملاء من بعد لحل المشاكل سريعا باستخدام برنامج Team Viewer
• وجود مواد تعليميه فيديو كافيه للتدريب عليها عن بعد
• وجود كوادر محاسبيه مدربه لتطبيق البرامج و تلبية احتياجات العملاء
• توفر الترقيات بشكل دوري و تلقائي من خلال الموقع او من خلال FTP
• وجود نظام التذاكر الالكترونيه لمتابعة اي مشكله حتي الانتهاء منها تماما و غلقها مع العميل
10. السرعه في استخراج التقارير مهما كان حجم البيانات:
يجب ان يكون لدي الشركه المورده للبرامج قسم لاختبار البرامج وذلك بوضع ملايين من المستندات داخل البرنامج و تجربة سرعة و أداء البرنامج و وضع خطط بديله مختلفه في حالة التوسع المفاجئ في عدد المستخدمين دون تأثر في أداء سرعة و استخراج التقارير بحرفية عاليه . لذلك نجد كثيرا من البرامج تصبح بطيئه جدا بعد فترة من العمل عليها بسبب عدم الخضوع لتلك الاختبارات.