بسم الله الرحمن الرحيم و بعد احيكم بتحيه الاسلام السلام عليكم و رحمه الله و بركاته ... وبعد
اود ان يفسر لي حلم او منام ...
انا رآيت اني كنت في مكان مع الوالده في مكان ما شكله كآنه مخزن كبيير و كان هناك ثلاثه رجال ملثمين و كآنهم يسرقون جثتي لطفلين و يضعون واحد منهما على كرسي متحرك فعندما رؤني كنهم فزعوا و القو بالجثتين و مشوا بسرعه وانا في كنت عابسه فيهم و مستنكره ما فعلوه، فجآه رآيت طفلين -و هم اطفال واحده على خلاف معاها في الحقيقه ولا اكلمها- كان احد طفليها الولد يبكي فحملته و امي لم اراها و لكن احس انها معي و لكن كان يوجد رجل لا ارى ملامحه ورائي. بينما انا احمل الولد و اخته الصغرى تمشي وجدت بابها و عرفت ان هذا بيتها ففتحت الباب قبل ان اقرع الباب و قلت لها و انا زعلانه احاول ان اقلل الكلام معها فقلت لها لقد وجدت ابنك بيبكي فاحببت ان ارجعهم اليكي. هذه المرآه في الاصل حامل- وجدتها حينها مرتديه حجاب و ملابس سوداء فقالت لي ادخلي فدخلت و انا متخوفه و فجآه وجدت امي معي فدخلنا. قالت اود ان اخبرك شيئا و لكن لم تقل شيئا ولكني شعرت انها اجهضت ، كنت في ذاك الوقت افكر ان جثتين الطفلين هما جنينها اي كانت حامل في توآم. فجآه وجدتها لم تعد حزينه و كآنها كانت تستدرجني لكي ادخل بيتها فذهب اللون الحجاب الاسود و لكن قلب اسود فضي لم تعد تلبس جلبابها الاسود ولكن ملابس ضيقه و تتكلم معي و هي ممده في الارض و تضحك بشئ من الدلع الزائد فلبثت انظر اليها في ذهول و فجآه ظهر رجل اعرفه و كانا على شبه اتفاق ان هناك علاقه مكلله بالزواج و لكن انفصلنا من شهر في الحقيقه. و فجآه نظرت اليه فكآنه فهم اني لم اظلمه و حاول ان يضمني خوفا علي منها و لكن صددته و ذهبت عنه خوفا منه انه يتلاعب بي مره اخرى ... فاستيقظت اللهم اجعله خيرا
شكرا و عذرا على الاطاله
اود ان يفسر لي حلم او منام ...
انا رآيت اني كنت في مكان مع الوالده في مكان ما شكله كآنه مخزن كبيير و كان هناك ثلاثه رجال ملثمين و كآنهم يسرقون جثتي لطفلين و يضعون واحد منهما على كرسي متحرك فعندما رؤني كنهم فزعوا و القو بالجثتين و مشوا بسرعه وانا في كنت عابسه فيهم و مستنكره ما فعلوه، فجآه رآيت طفلين -و هم اطفال واحده على خلاف معاها في الحقيقه ولا اكلمها- كان احد طفليها الولد يبكي فحملته و امي لم اراها و لكن احس انها معي و لكن كان يوجد رجل لا ارى ملامحه ورائي. بينما انا احمل الولد و اخته الصغرى تمشي وجدت بابها و عرفت ان هذا بيتها ففتحت الباب قبل ان اقرع الباب و قلت لها و انا زعلانه احاول ان اقلل الكلام معها فقلت لها لقد وجدت ابنك بيبكي فاحببت ان ارجعهم اليكي. هذه المرآه في الاصل حامل- وجدتها حينها مرتديه حجاب و ملابس سوداء فقالت لي ادخلي فدخلت و انا متخوفه و فجآه وجدت امي معي فدخلنا. قالت اود ان اخبرك شيئا و لكن لم تقل شيئا ولكني شعرت انها اجهضت ، كنت في ذاك الوقت افكر ان جثتين الطفلين هما جنينها اي كانت حامل في توآم. فجآه وجدتها لم تعد حزينه و كآنها كانت تستدرجني لكي ادخل بيتها فذهب اللون الحجاب الاسود و لكن قلب اسود فضي لم تعد تلبس جلبابها الاسود ولكن ملابس ضيقه و تتكلم معي و هي ممده في الارض و تضحك بشئ من الدلع الزائد فلبثت انظر اليها في ذهول و فجآه ظهر رجل اعرفه و كانا على شبه اتفاق ان هناك علاقه مكلله بالزواج و لكن انفصلنا من شهر في الحقيقه. و فجآه نظرت اليه فكآنه فهم اني لم اظلمه و حاول ان يضمني خوفا علي منها و لكن صددته و ذهبت عنه خوفا منه انه يتلاعب بي مره اخرى ... فاستيقظت اللهم اجعله خيرا
شكرا و عذرا على الاطاله