[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عارفين ربنا بيحب مين؟
ربنا سبحانه وتعالى بيحب المتقين
عارفين ربنا بيحب مين؟
ربنا سبحانه وتعالى بيحب المتقين
يقول عز وجل في كتابه العزيز "إن الله يحب
المتقين" (التوبة..آية4)
لكن يعني إيه تقوى؟.. ومين هم المتقين؟
نسمع الكلمة كثيراً وأكثرنا لا يعرف معناها.. ونكتفي
دائماً بالسخرية ممن يقول لنا "اتقي الله يا أخي".. على
اعتبار إنه مالهوش دعوة واركن لنا على
جنب يا عم الشيخ.. والردود إياها على منوال "صل ع
النبي ف قلبك".
. و"اقعد لنا في حتة ناشفة والنبي".. رغم أن النبي عليه
الصلاة والسلام
يقول: "الدين النصيحة"
ورمضان أفضل فرصة لكي نتقي الله.. واللي يتقي الله
ربنا يحبه
يقول الله عز وجل في صفات المتقين: "الذين يؤمنون
بالغيب ويقيمون
الصلاة ومما رزقناهم ينفقون. والذين يؤمنون بما أنزل
اليك وما أنزل من
قبلك وبالآخرة هم يوقنون" (البقرة..آية3،4)… وقد هداهم
الله عز وجل
ووعدهم بأن يفلحوا.. أكمل الآيات لتجد الله عز وجل
يقول: "أولئك على هدى
من ربهم وأولئك همالمفلحون"(البقرة.. آية 5)
والرسول صلى الله عليه وسلم قال: "التقوى ها هنا"
وأشار إلى صدره ثلاث
مرات.. يعني التقوى مش بالكلام..
لأ..
بالقلب النضيف اللي لازم واحنا في رمضان نشيل من
عليه تراب كتير
وعنكبوت معشش.. وأمراض وأحقاد ونفسنة وضديات
عشان نعرف نتقي
الله صح..
ولو نظرت للغرض من الصيام ستجده في جزء منه هو
أن نصل لمرتبة
تقوى الله.
يقول الله عز وجل: "يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام
كما كتب على
الذين من قبلكم لعلكم تتقون"
وكان الإمام "علي بن أبي طالب" كرم الله وجهه يقول عن
التقوى إنها:
"الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والرضا بالقليل
والاستعداد ليوم
الرحيل"…
جميل جداً..
دلوقتي أرجوكَ وأرجوكِ تسألوا أنفسكم: كام حاجة من
الحاجات دي بتطبقوها
صح..
بتخاف من الجليل.. من المولى عز وجل.. يعني أكيد
بتصلي وبتعمل
المفروض عليك من العبادات وأكيد بتخاف تعمل حاجة
حرام.. يا ترى إنت
كده فعلاً؟.. وبعدين كمل "العمل بالتنزيل".. بتعمل
بالقرآن اللي ربنا نزله..
وهل تتذكر قول رسول الله في حجة الوداع: "تركت فيكم
ما إن تمسكتم به
لن تضلوا بعدي أبداً.. كتاب الله وسنتي"..؟ بتعمل بكتاب
الله وسنة رسوله.. ما
هو حتى سنة النبي من التنزيل مصداقاً لقول الله تعالى
في سورة النجم: "وما
ينطق عن الهوى. إن هو إلا وحي يوحى" وبعدين ربنا
سبحانه وتعالى
بيقول: "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا".. ها.. بتطبق
الفرض والسنة
كما يجب.. طبعاً لأ.. لا أنا ولا إنت ولا أي حد أعرفه من
أصدقائي حتى لا
أظلم أصدقاءك.. أعط إذن لنفسك هنا أيضاً درجة من
عشرة وكمل تعريف
سيدنا "علي" للمتقين وفي النهاية أوعدني وعد أمام الله
عز وجل كما سأعدك
أنا أننا سنحاول أن نكون من المتقين خلال شهر
رمضان.. وبعده أيضاً لأننا
لا نعبد رمضان وإنما نعبد رب رمضان.
ما تيجوا بقى نتقي الله..
المتقين" (التوبة..آية4)
لكن يعني إيه تقوى؟.. ومين هم المتقين؟
نسمع الكلمة كثيراً وأكثرنا لا يعرف معناها.. ونكتفي
دائماً بالسخرية ممن يقول لنا "اتقي الله يا أخي".. على
اعتبار إنه مالهوش دعوة واركن لنا على
جنب يا عم الشيخ.. والردود إياها على منوال "صل ع
النبي ف قلبك".
. و"اقعد لنا في حتة ناشفة والنبي".. رغم أن النبي عليه
الصلاة والسلام
يقول: "الدين النصيحة"
ورمضان أفضل فرصة لكي نتقي الله.. واللي يتقي الله
ربنا يحبه
يقول الله عز وجل في صفات المتقين: "الذين يؤمنون
بالغيب ويقيمون
الصلاة ومما رزقناهم ينفقون. والذين يؤمنون بما أنزل
اليك وما أنزل من
قبلك وبالآخرة هم يوقنون" (البقرة..آية3،4)… وقد هداهم
الله عز وجل
ووعدهم بأن يفلحوا.. أكمل الآيات لتجد الله عز وجل
يقول: "أولئك على هدى
من ربهم وأولئك همالمفلحون"(البقرة.. آية 5)
والرسول صلى الله عليه وسلم قال: "التقوى ها هنا"
وأشار إلى صدره ثلاث
مرات.. يعني التقوى مش بالكلام..
لأ..
بالقلب النضيف اللي لازم واحنا في رمضان نشيل من
عليه تراب كتير
وعنكبوت معشش.. وأمراض وأحقاد ونفسنة وضديات
عشان نعرف نتقي
الله صح..
ولو نظرت للغرض من الصيام ستجده في جزء منه هو
أن نصل لمرتبة
تقوى الله.
يقول الله عز وجل: "يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام
كما كتب على
الذين من قبلكم لعلكم تتقون"
وكان الإمام "علي بن أبي طالب" كرم الله وجهه يقول عن
التقوى إنها:
"الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والرضا بالقليل
والاستعداد ليوم
الرحيل"…
جميل جداً..
دلوقتي أرجوكَ وأرجوكِ تسألوا أنفسكم: كام حاجة من
الحاجات دي بتطبقوها
صح..
بتخاف من الجليل.. من المولى عز وجل.. يعني أكيد
بتصلي وبتعمل
المفروض عليك من العبادات وأكيد بتخاف تعمل حاجة
حرام.. يا ترى إنت
كده فعلاً؟.. وبعدين كمل "العمل بالتنزيل".. بتعمل
بالقرآن اللي ربنا نزله..
وهل تتذكر قول رسول الله في حجة الوداع: "تركت فيكم
ما إن تمسكتم به
لن تضلوا بعدي أبداً.. كتاب الله وسنتي"..؟ بتعمل بكتاب
الله وسنة رسوله.. ما
هو حتى سنة النبي من التنزيل مصداقاً لقول الله تعالى
في سورة النجم: "وما
ينطق عن الهوى. إن هو إلا وحي يوحى" وبعدين ربنا
سبحانه وتعالى
بيقول: "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا".. ها.. بتطبق
الفرض والسنة
كما يجب.. طبعاً لأ.. لا أنا ولا إنت ولا أي حد أعرفه من
أصدقائي حتى لا
أظلم أصدقاءك.. أعط إذن لنفسك هنا أيضاً درجة من
عشرة وكمل تعريف
سيدنا "علي" للمتقين وفي النهاية أوعدني وعد أمام الله
عز وجل كما سأعدك
أنا أننا سنحاول أن نكون من المتقين خلال شهر
رمضان.. وبعده أيضاً لأننا
لا نعبد رمضان وإنما نعبد رب رمضان.
ما تيجوا بقى نتقي الله..
يلا نتقي الله وربنا سبحانه وتعالى يقول في آخر سورة
القمر: "إن المتقين في
جنات ونهر. في مقعد صدق عند مليك مقتدر".. صدق الله العظيم
ربنا يجعلنا من المتقين
القمر: "إن المتقين في
جنات ونهر. في مقعد صدق عند مليك مقتدر".. صدق الله العظيم
ربنا يجعلنا من المتقين
ويجمعنا في جنات ونهر بإذن الله
أختك فى الله
ســــــــلـــســـبيل