[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنتشرت هذه الصورة في الأنترنت ... وعبر المجموعات البريدية .. تحت مسمى قبر الرسول ...
ولكن في الحقيقه هذا ليس قبر الرسول عليه الصلاة والسلام ...
فالرسول عليه السلام لم يوضع في تابوت بل دفن في لحد تحت الأرض في غرفة عائشة رضي الله عنها في المسجد النبوي ...
ثانيا : قبر الرسول عليه الصلاة والسلام .. قد صب عليه الرصاص في زمن نور الدين زنكي ...
ولايمكن أن يفتح عنه أو تؤخذ له صورة
ثالثا
: من زار المسجد النبوي يعرف أن هذه الصورة لاتمت له بصله ... فجدران
المسجد النبوي يغلب عليها الون الأخضر .وقد وضع على قبر الرسول عليه
السلام ... حاجز خشبي .. بالونين الأخضر والذهبي ..
ولايمكن النظر له إلا من خلال ثقوب في ذلك الحاجز ..
اما حقيقة هذه الصورة
هذه الصورة هي لقبر (جلال الدين الرومي )وهو أحد الصوفيين المشهورين ، قد أنشأ الطريقة المولوية في تركيا .
وقد توفي 'جلال الدين الرومي' في ( 5 من جمادى الآخرة 672 هـ ) الموافق ( 17 من ديسمبر 1273م ) عن عمر بلغ نحو سبعين عامًا
ودُفن
في ضريحه المعروف في 'قونية' في تلك التكية التي أنشأها لتكون بيتًا
للصوفية، والتي تُعد من أنفس العمائر وأكثرها زخرفه وثرياتها الثمينة.
وقد كتب على القبر بيت من الشعر يخاطب به جلال الدين الرومي زائره قائلا :-
يا من تبحث عن مرقدنا بعد شدِّ الرحال .... قبرنا يا هذا في صدور العارفين من الرجال
إنتشرت هذه الصورة في الأنترنت ... وعبر المجموعات البريدية .. تحت مسمى قبر الرسول ...
ولكن في الحقيقه هذا ليس قبر الرسول عليه الصلاة والسلام ...
فالرسول عليه السلام لم يوضع في تابوت بل دفن في لحد تحت الأرض في غرفة عائشة رضي الله عنها في المسجد النبوي ...
ثانيا : قبر الرسول عليه الصلاة والسلام .. قد صب عليه الرصاص في زمن نور الدين زنكي ...
ولايمكن أن يفتح عنه أو تؤخذ له صورة
ثالثا
: من زار المسجد النبوي يعرف أن هذه الصورة لاتمت له بصله ... فجدران
المسجد النبوي يغلب عليها الون الأخضر .وقد وضع على قبر الرسول عليه
السلام ... حاجز خشبي .. بالونين الأخضر والذهبي ..
ولايمكن النظر له إلا من خلال ثقوب في ذلك الحاجز ..
اما حقيقة هذه الصورة
هذه الصورة هي لقبر (جلال الدين الرومي )وهو أحد الصوفيين المشهورين ، قد أنشأ الطريقة المولوية في تركيا .
وقد توفي 'جلال الدين الرومي' في ( 5 من جمادى الآخرة 672 هـ ) الموافق ( 17 من ديسمبر 1273م ) عن عمر بلغ نحو سبعين عامًا
ودُفن
في ضريحه المعروف في 'قونية' في تلك التكية التي أنشأها لتكون بيتًا
للصوفية، والتي تُعد من أنفس العمائر وأكثرها زخرفه وثرياتها الثمينة.
وقد كتب على القبر بيت من الشعر يخاطب به جلال الدين الرومي زائره قائلا :-
يا من تبحث عن مرقدنا بعد شدِّ الرحال .... قبرنا يا هذا في صدور العارفين من الرجال