¨°o.O( عيون القمر) O.o°¨

فرحانين اوى انك معانا على عيون القمر ونفسنا تسجل معانا يالا سجل من هنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

¨°o.O( عيون القمر) O.o°¨

فرحانين اوى انك معانا على عيون القمر ونفسنا تسجل معانا يالا سجل من هنا

¨°o.O( عيون القمر) O.o°¨

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    مقارنة بين شاشات البلازما وال lcd

    senior reda
    senior reda
    ẪĎμϊή
    ẪĎμϊή


    ذكر
    عدد الرسائل : 2667
    العمر : 33
    دولتـي : مقارنة بين شاشات البلازما وال lcd Egypt10
    هوايتى : مقارنة بين شاشات البلازما وال lcd Wrestl10
    مزاجي : مقارنة بين شاشات البلازما وال lcd Sa5er10
    تاريخ التسجيل : 26/07/2007

    مقارنة بين شاشات البلازما وال lcd Empty مقارنة بين شاشات البلازما وال lcd

    مُساهمة من طرف senior reda الأحد يونيو 28, 2009 3:27 am

    نظرا لكثرة الجدل حول موضوع المقارنة بين شاشات البلازما وال lcd في الاونة الاخيرة وبعد البحث والتنقيب في جميع مواقع النت وجدت هذا الموضوع الذي رد وحسم جميع الاسئلة التي تور في مخيلتنا حول الافضل والاسوء بين الشاشتين

    مقارنة بين شاشات البلازما وشاشات البلورات السائلة

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    رغم أن أجهزة التلفاز التقليدية المعتمدة على أنابيب الأشعة المهبطية ستبقى الخيار الأكثر انتشاراً خلال السنوات القليلة المقبلة نظراً لسعرها المناسب وتقنيتها المجربة و الموثوقة إلا انه من الواضح أن أجهزة العرض المسطحة FLAT PANEL DISPLAYS بنوعيها PLASMA و LCD أخذت تسيطر على حصة متزايدة من السوق مستفيدة من انخفاض أسعارها و ارتفاع جدواها الاقتصادية والتطورات الي طرأت على التقنية الخاصة بها ، بحيث بات من الواضح أن أجهزة العرض المسطحة هي المستقبل في هذا المجال لا سيما مع الانتشار المتزايد لمعايير HDTV أو ما يمكن أن نسميه بالعربية البث التلفزيوني العالي التحديد.
    في الحقيقة إن الاختيار بين هذين النوعين من أجهزة العرض عملية صعبة ومحيرة في كثير من الأحيان ، فعندما يحاول المرء الاختيار بين هاتين التقنيتين فإنه عملياً يحاول الاختيار بين تقنيتين تحققان نفس النتائج ( صورة عالية الوضوح و الدقة وألوان ساطعة و فائقة النقاء)

    و تأتيان بأشكال تكاد تكون متطابقة ( إطار رقيق جداً يماثل اللوحات الجدارية ) و لتعقيد عملية الاختيار أكثر فإن فارق السعر بين كل من هاتين التقنيتين يتناقص بشكل متسارع بحيث أنه سيتلاشى خلال فترة ليست بالطويلة .

    و رغم كل هذا التشابه في الشكل و الوظيفة و النتائج إلا أن هاتين التقنيتين تختلفان اختلافاً جذرياً في طريقة العمل و الآلية التي تقوم من خلالها بعرض الصور المأخوذة من مصادر الفيديو المختلفة.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    PLASMA TV تحوي شاشة البلازما على أكثر من مليون خلية زجاجية فائقة الدقة ، هذه الخلايا مشحونة بخليط من الغازات النادرة مثل النيون NEON و الكزينون XENON كما أن كلاً من هذه الخلايا تحوي على 3 عناصر فوسفورية أحمر و أخضر وأزرق. تعمل الشحنات الكهربائية التي يتم توليدها من خلال إلكترودات خاصة على تحريض الغازات النادرة التي تصدر نتيجةً لهذا التحريض حزماً من الأشعة فوق البنفسجية غير المرئية . هذه الأشعة تعمل على إضاءة العناصر الفوسفورية التي تكلمنا عنها بالتوازن المناسب لإصدار اللون المطلوب ، هذا التوازن ( أي اللون ) تقوم بتحديده رقاقة سيليكونية مزودة ببرنامج خاص لهذه الغاية يعمل على التحكم بأداء شاشة البلازما.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    LCD TVأو ما يعرف بشاشات الكريستال السائل LIQUID CRYSTAL DISPLAY تتكون من سائل محصور بين لوحين زجاجيين شفافين ضمن هذا السائل تسبح بلورات من الكريستال ، هذه البلورات تغير موضعها لدى تحريضها بشحنة كهربائية بحيث تسمح بمرور الضوء عبرها أو تمنع مروره بحيث أن كلاً من بلورات الكريستال المضاءة و المطفأة تشكل نقاطاً مرئية تكون بمجموعها الصورة التي نراها على الشاشة ، أي بما يشابه عملية إضاءة أو إطفاء ملايين المصابيح الكهربائية، هذا الضوء يتم الحصول عليه من خلال أنابيب من الفلوريسنت ( نيونات ) موجودة خلف اللوح الزجاجي الخلفي.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    فإذاً الفرق الأساسي بين البلازما و الـ
    LCD في حين أن الـهو أن البلازما تتكون من بلورات أو خلايا مصدرة للضوء بطبيعتها LIGHT EMITTING LCD تتكون من بلورات تتلقى إضاءتها من مصدر خارجي BACK LIT . ومن المهم جداً أن يبقى هذا المبدأ في ذاكرتنا لأنه كما سنرى السبب الرئيس فيما سوف نراه من فروقات في سلوك كل من هذين النوعين من أجهزة العرض.

    هذا كان ملخصاً مبسطاً لآلية عمل كل من هاتين التقنيتين و هو على كل حال ليس الهدف من هذه المقالة، بل إن الهدف هو مساعدة المستهلك على اختيار النوع المناسب لاحتياجاته ، لذلك سنعمد على ذكر الميزات و السيئات التي تتمتع بها كل من هاتين التقنيتين بحيث يسهل على المستهلك انتقاء الخيار الذي يناسب ظروفه و حاجاته الخاصة..عندما يتعلق الأمر بجودة جهاز العرض فهناك عدة عوامل يجب أن تأخذ بعين الاعتبار وهي :

    التباين CONTRAST ، دقة الألوان COLOR SATURATION ، زاوية وضوح الرؤية VIEWING ANGLE ، زمن الاستجابة RESPONSE TIME ، مدة الحياة LIFESPAN ، استهلاك الطاقة POWER CONSUMPTION ، و الإشعاعات المصدرة RADIATION .

    فيما يلي سنتناول كلاً من هذه النقاط بالتفصيل :

    -1 معدل التباين CONTRAST RATIO :

    المقصود بمعدل التباين CONTRAST RATIO هو الفرق بين أعلى درجة لون أبيض و أعلى قيمة للون الأسود يمكن للشاشة أن تقدمها وكلما ازداد هذا المعدل كلما ازدادت قدرة الشاشة على إظهار التفاصيل الدقيقة في الصورة بشكل أفضل. ومن الواضح في هذا المجال أن تقنية البلازما قد تمكنت من الوصول إلى معدلات تباين مرتفعة جداً وصلت في آخر جيل منها إلى 3000:1 ، حيث تتمكن البلازما من تحقيق مثل هذه القيمة المذهلة للون الأسود بفضل بنيتها التي تمكنها من حجب الطاقة نهائياً عن النقاط التي تمثل اللون الأسود بحيث أن هذه النقاط لا تصدر أي ضوء و بالتالي فإنها تنتج لوناً أسوداً نقياً وليس رمادياً كما هو الحال في شاشات LCD التي تعتمد على تغيير اتجاه بلورات الكريستال بحيث تحجب الضوء الصادر عن الإضاءة الخلفية للشاشة و هي عملية معقدة و لا يمكنها ان تأتي بنتائج مماثلة لشاشات البلازما حيث أن أفضل الـ LCD TVs لم تستطع تجاوز عتبة الـ 1000:1 . لكن رغم ذلك فإن الكثير من شاشات الـ LCD العالية النوعية قادرة على إظهار اللون الأسود بطريقة أكثر من كافية لمعظم المستهلكين.

    -2 الإشباع اللوني COLOR SATURATION :

    يقصد بها مدى قدرة الشاشة على عرض الألوان المختلفة بكل تدرجاتها بصورة دقيقة و مطابقة للواقع . هنا أيضاً تلعب آلية عمل كل من البلازما و الـ LCD دوراً رئيسياً في تحديد مدى قدرة كل منهما على عرض الألوان بأكبر دقة ممكنة ، فكل خلية من خلايا شاشات البلازمات تحوي داخلها كما قلنا على العناصر اللونية الثلاث الأحمر و الأزرق و الأخضر وهو ما يجعلها قادرة على عرض كل ألوان الطيف بدقة و دون تشويه مستغلةً قدرتها على حجب الطاقة نهائياً عن النقاط التي لا يفترض بها أن تصدر الضوء أي التي يفترض بها أن تبقى سوداء . أما شاشات LCD فتقوم بإصدار اللون عن طريق حجب حزم ضوئية معينة من الضوء الأبيض الذي يصل إلى الشاشة من خلال المنبع الضوئي الموجود خلفها ، فكما هو معلوم أن لكل درجة لونية طول موجة مختلف عن الأخرى لذلك فلإصدار اللون الأحمر مثلاً تقوم شاشة الـ LCD من خلال المعالج الميكروي الذي تزود به كل منها بتوجيه بلورات الكريستال المعنية بإصدار هذا اللون نحو حجب كل الأطوال الموجية باستثناء تلك الخاصة باللون الأحمر و كذلك الأمر بالنسبة لباقي الألوان و بالنسبة لدرجات اللون ذاته لذلك نرى ان بعض شاشات الـ LCD غير قادرة على إظهار كافة ألوان الطيف البالغة 16.77 مليون لون. غير أن شاشات الـ LCD تتمتع بكثافة نقطية أكبر بكثير من شاشات البلازما المماثلة لها في القياس وهو ما يجعل اللون الذي تنتجه هذه الشاشة أكثر غنى ً و إشباعاً من اللون نفسه الذي تنتجه شاشات البلازما . أي أن شاشات البلازما قادرة على إظهار كافة الألوان و بدقة أكبر من شاشات LCD لكن هذه الأخيرة في حال قدرتها على إظهار نفس اللون الذي تنتجه شاشة البلازما فإنها ستظهره بشكل أكثر نضارة و أكثر إشباعاً كما قلنا.

    -3 زوايا الرؤية VIEWING ANGLES :

    بما أن النقاط أو الخلايا PIXELS المكونة لشاشات البلازما مضيئة بذاتها LIGHT EMITTING و لا تعتمد على مصدر إضاءة خارجي فإن هذه النقاط ستتمتع بنفس الدرجة من الإضاءة مهما اختلفت زاوية النظر إليها من قبل المستهلك ومهما كان موقع هذه النقطة على الشاشة سواءً كانت في مركز الشاشة أم على الأطراف، وهو ما يمنح شاشات البلازما زوايا رؤية كبيرة جداً تصل إلى أكثر من 160 درجة أي أن كل أفراد الأسرة يمكنهم المشاهدة من أي مكان في الغرفة و الحصول على جودة الصورة نفسها. أما شاشات LCD فإن اعتمادها على إضاءة خلفية BACK LIT يجعلها أكثر عرضة بكثير لفقدان سطوعها BRIGHTNESS و تمايز ألوانها لدى النظر إليها من الجانب بزوايا مائلة كثيراً عن سطحها سواءً كان ذلك أفقياً أم عمودياً ، كما أن هذه الإضاءة الخلفية و التي غالباً ما تتوضع خلف مركز الشاشة تجعل النقاط الواقعة في المركز أكثر سطوعاً من تلك الواقعة في أطراف الشاشة أي أن الشاشة تتمتع ذات سطوع غير متجانس INCONSISTANT BRIGHTNESS على كامل سطحها. غير أن الأجيال الأخيرة من الـ LCD tv تمكنت من تحسين هذه النقاط بشكل كبير بحيث وصلتإلى درجات مقبولة جداً في هذا المجال و إن كانت لم تصل بعد إلى مستوى شاشات البلازما.

    -4 زمن الاستجابة RESPONSE TIME :

    ويقصد به الزمن مقدراً بالميلي ثانية ms الذي تستغرقه النقطة للانتقال من وضع الفعالية ACTIVE إلى عدم الفعالية INACTIVE ثم العودة إلى الفعالية مجدداً ، وكلما كان هذا الزمن أقصر كلما كانت قدرة الشاشة أكبر على التعامل مع المشاهد التي تتطلب تبدلاً سريعاً في الصورة مثل أفلام الفيديو الغنية بمشاهد الحركة ACTION و الألعاب الفيديوية. أما في حال كان زمن الاستجابة طويلاً فإن ذلك سيؤدي إلى ظهور تشوهات ARTIFACTS في الصورة فيما يسمى بظاهرة انطباع الصورة GOHSTING حيث أن النقاط ستتلقى التعليمات بعرض مشهد جديد قبل ان يلغى تفعيلها من المشهد السابق مما يؤدي إلى بقاء خيال المشهد السابق لدى بدء المشهد الحالي و هو ما يبدو بوضوح في المشاهد التي تتالى فيها الصور بسرعة كسباقات السيارات مثلاً . هنا تتمتع شاشات البلازما أيضاً بالأفضلية حيث أن زمن استجابتها منخفض جداً و يصل إلى أقل من 7ms ، في حين أن أفضل الـ LCDtvs حالياً لا يتجاوز زمن الاستجابة الخاص بها 16ms و معظمها 25ms و هو ما قد يجعلها تواجه بعض المشاكل في عرض المشاهد السريعة . هنا أيضاً يجري العمل بجد من قبل المصنعين لتقليل زمن الاستجابة الخاص بشاشات LCD و قد تمكن المصنعون حديثاً من الوصول إلى زمن استجابة بحدود 8ms في شاشات LCD الخاصة بالحاسب الشخصي ومن المتوقع أن تنتقل هذه التقنية في المستقبل القريب إلى أجهزة الـ LCDtv مما يضعها عندها على قدم المساواة مع شاشات البلازما في هذا المجال.

    -5 مدة الحياة LIFESPAN :

    كما قلنا خلال شرح آلية عمل كل من التقنيتين فإن شاشات البلازما تعتمد على خليط من الغازات النادرة لإصدار الأشعة فوق البنفسجية التي تقوم بإضاءة العناصر الفوسفورية الموجودة في الخلايا المكونة للشاشة ، لكن هذه الغازات النادرة لها فترة حياة حيث أنها تصل إلى نصف حياتها الافتراضية HALF-LIFE بعد 25000-30000 ساعة عمل وعند هذه النقطة فإن الشاشة ستعمل بنصف السطوع الذي كانت تعمل عليه في بداية حياتها و بما أنه ليست هناك طريقة لتجديد هذه الغازات فإن هذه المدة تتحول بالتالي إلى فترة حياة الشاشة بأكملها. أما شاشات LCD فإن فترة حياتها مرهونة بحياة المصابيح المستخدمة للإضاءة الخلفية فيها ، حيث أن أغلب الشركات المصنعة تقدر هذه الفترة بحوالي الـ 60000 ساعة عمل ، وبما أن هذه المصابيح قابلة للتبديل فإن مدة حياة شاشة الـ LCD تصبح غير محدودة عملياً .

    -6 استهلاك الطاقة POWER CONSUMPTION :

    بما أن بلورات الكريستال في شاشات الكريستال السائل لا تصدر الضوء بل تعتمد على إضاءة خلفية منفصلة فإنها بالتالي تستهلك مقداراً ضئيلاً جداً من الطاقة الكهربائية مقارنةً بشاشات البلازما التي تضم آلاف الخلايا المضيئة وبالتالي فإنها تستهلك ما يقارب ضعفي استهلاك شاشة الـ LCD المماثلة لها في الحجم.

    -7 مستوى الإشعاع الناتج RADIATION LEVELS :

    هنا طبعاً لا مجال للمقارنة فشاشات LCD لا تتسبب في أية إشعاعات ضارة حيث أنها لا تصدر سوى الضوء ، أما شاشات البلازما فبسبب آلية عملها تصدر قدراً محدوداً من الأشعة فوق البنفسجية، و إن كانت مستويات هذه الأشعة أدنى مما هي عليه في شاشات التلفاز التقليدية بكثير .

    بقي أن نشير إلى أن كلفة شاشة الـ LCD هي حالياً أعلى بمقدار لا يستهان به من شاشة البلازما المماثلة لها في السعة و ذلك يعود بشكل أساسي إلى المشاكل التي يواجهها المصنعون في تصنيع شاشات LCD بقياسات كبيرة ( فوق 30 بوصة ) دون وجود نقاط معيبة أو تالفة DEAD PIXELS ، حيث أن ظهور مثل هذه النقاط هو أمر شائع جداً في سياق عملية التصنيع ويفرض على المصنعين نسبةً عالية من المنتجات غير الصالحة التي تنعكس بدورها ارتفاعاً كبيراً في كلفة الإنتاج .أخيراً قد يتساءل القارئ : ما هو الخيار الأفضل إذاً على ضوء كل ما ذكرناه من نقاط..؟؟في الحقيقة إن الإجابة على هذا التساؤل صعبة بعض الشيء حيث أن الموضوع مرتبط بالحاجات الشخصية لكل شخص ، فمثلاً زاوية الرؤية المحدودة لشاشات LCD قد لا تحدِث مشكلة إذا كان الشخص يجلس بصورة مواجهة للشاشة في 90% من الحالات مثلاً ، وهو ما ينطبق تقريباً على كل النقاط التي تناولناها في هذه المقالة حيث أن موضوع الحسنات أو العيوب هو هنا مقدار نسبي للغاية و مرتبط كما ذكرنا بالحاجات الفردية بشكل كبير جداً .و على العموم فإن رأيي الشخصي هنا هو أن البلازما هي الخيار الأفضل حالياً في حين أن شاشات الـ LCD TV هي مستقبل هذه الصناعة و هي الحل الأمثل بلا ريب بعد سنة أو سنتين من الآن مع تحسن التقنية و تخلصها من معظم العيوب التي تعاني منها حالياً.



      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 8:25 am