جاري الحبيب ... أكرهك
خمسة عشرة عام... وما تقدمت خطوة واحدة نحو الأمام ... نحن في نفس السن تقريبا .. جمعنا شارع واحد ... اعلم انك طوال خمسة عشر عام تقف في شرفتك في انتظار خروجي للبلكون ... اعرف انك تحبني من زمن مضي ... لكن لم تبوح ابدا ... حقا اكره خجلك
هل كان من المصادفة ان اجدك دوما في كافتيريا امام الجامعة تنتظر خروجي وتراقبني صامتا
هل كان من المصادفة ان تعمل في نفس الشركة التي اعمل بها مدخلة بيانات علي الكمبيوتر
هل كان من المصادفة ان تحقق كل هذا النجاح في الشركة ويسند اليك كل كبيرة وصغيرة وتصل إلي هذا المكتب الاداري الذي يحلم به فطاحل عملوا في الشركة كثيرا
هل كان من المصادفة ان تنقل مكتبي داخل مكتبك باعتباري ذراع ايمن لك وانت تعلم تماما بأني اجهل كل الادرايات
لم تسند لي اي عمل ابدا ولا اجد انا اي عمل في مكتبك سوي الدخول إلي الانترنت
جاري الحبيب احب وسامتك وحضورك المبهر وشخصيتك التي تثير دهشة الجميع ولباقتك الفائقة وعدم اهتمامك باسطول الجميلات في الشركة ... كل واحدة منهن تحاول التودد لك بطريقة ما ...فلا تثير احداهن اهتمامك .... أحبك جدا لكن اكره خجلك
في عيد ميلادي الاخير وجدت علي مكتبي هدية منك عبارة عن ورق البردي كتب عليها قصائد لعنترة وكلمة مختصرة منك
ميلاد سعيد ... تعرف وددت ساعتها لو اطبقت عنقك بكفي يدي وازهقت روحك ... انك تغيظني حقا يا رجل .. تغيظني حتي المنتهي
من قال لك اني احب الشعر في الأصل ... ولما اجبر نفسي علي تلك الابتسامة الوديعة التي منحتها اياك ساعتها
هل تعلم باني سئمت دور هذه الفتاة الملائكية في حياتك ... الفتاة الناعمة ... الصامتة ....
رحماك ... خمسة عشر عاما اجيد تمثيل هذه الفتاة ببراعة وأنتظر منك الأقتراب من عالمي .... لكنك في النهاية يبدو وانك ستصيبني بالشلل
أنا مجنونة بحبك .... وأكرهك
خمسة عشرة عام... وما تقدمت خطوة واحدة نحو الأمام ... نحن في نفس السن تقريبا .. جمعنا شارع واحد ... اعلم انك طوال خمسة عشر عام تقف في شرفتك في انتظار خروجي للبلكون ... اعرف انك تحبني من زمن مضي ... لكن لم تبوح ابدا ... حقا اكره خجلك
هل كان من المصادفة ان اجدك دوما في كافتيريا امام الجامعة تنتظر خروجي وتراقبني صامتا
هل كان من المصادفة ان تعمل في نفس الشركة التي اعمل بها مدخلة بيانات علي الكمبيوتر
هل كان من المصادفة ان تحقق كل هذا النجاح في الشركة ويسند اليك كل كبيرة وصغيرة وتصل إلي هذا المكتب الاداري الذي يحلم به فطاحل عملوا في الشركة كثيرا
هل كان من المصادفة ان تنقل مكتبي داخل مكتبك باعتباري ذراع ايمن لك وانت تعلم تماما بأني اجهل كل الادرايات
لم تسند لي اي عمل ابدا ولا اجد انا اي عمل في مكتبك سوي الدخول إلي الانترنت
جاري الحبيب احب وسامتك وحضورك المبهر وشخصيتك التي تثير دهشة الجميع ولباقتك الفائقة وعدم اهتمامك باسطول الجميلات في الشركة ... كل واحدة منهن تحاول التودد لك بطريقة ما ...فلا تثير احداهن اهتمامك .... أحبك جدا لكن اكره خجلك
في عيد ميلادي الاخير وجدت علي مكتبي هدية منك عبارة عن ورق البردي كتب عليها قصائد لعنترة وكلمة مختصرة منك
ميلاد سعيد ... تعرف وددت ساعتها لو اطبقت عنقك بكفي يدي وازهقت روحك ... انك تغيظني حقا يا رجل .. تغيظني حتي المنتهي
من قال لك اني احب الشعر في الأصل ... ولما اجبر نفسي علي تلك الابتسامة الوديعة التي منحتها اياك ساعتها
هل تعلم باني سئمت دور هذه الفتاة الملائكية في حياتك ... الفتاة الناعمة ... الصامتة ....
رحماك ... خمسة عشر عاما اجيد تمثيل هذه الفتاة ببراعة وأنتظر منك الأقتراب من عالمي .... لكنك في النهاية يبدو وانك ستصيبني بالشلل
أنا مجنونة بحبك .... وأكرهك