¨°o.O( عيون القمر) O.o°¨

فرحانين اوى انك معانا على عيون القمر ونفسنا تسجل معانا يالا سجل من هنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

¨°o.O( عيون القمر) O.o°¨

فرحانين اوى انك معانا على عيون القمر ونفسنا تسجل معانا يالا سجل من هنا

¨°o.O( عيون القمر) O.o°¨

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    انتبه من هذه الكلمه!!!!!!

    mad love
    mad love
    أميرة عيون القمر
    أميرة عيون القمر


    أنثى
    عدد الرسائل : 2422
    العمر : 31
    دولتـي : انتبه من هذه الكلمه!!!!!! Egypt10
    هوايتى : انتبه من هذه الكلمه!!!!!! Travel10
    مزاجي : انتبه من هذه الكلمه!!!!!! Roosh10
    تاريخ التسجيل : 19/03/2008

    انتبه من هذه الكلمه!!!!!! Empty انتبه من هذه الكلمه!!!!!!

    مُساهمة من طرف mad love السبت سبتمبر 06, 2008 7:47 am

    بسم الله الرحمن الرحيم


    "رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيرا"


    إخوتى وأخواتى كثيرا ما نسمع هذه الكلمه بل ونرددها أكثر وهى (رمضان كريم ) . ولكن لانعلم ما حكم هذه الكلمه، اليكم التوضيح


    السؤال : حينما يقع الصائم في معصية من المعاصي ويُنهى عنهايقول: (رمضان كريم)، فما حكم هذه الكلمة؟ وما حكم هذا التصرف؟
    الجواب: حكم ذلك أن هذه الكلمة [ رمضان كريم ] غير صحيحة ، وإنما يقال:رمضان مبارك وما أشبه ذلك، لأن رمضان ليس هوالذي يعطي حتى يكون كريمًا ، وإنما الله - تعالى - هو الذي وضع فيه الفضل، وجعله شهرًا فاضلاً، ووقتًا لأداء ركن من أركان الإسلام، وكأن هذا القائل يظن أنه لشرف الزمان يجوز فيه فعل المعاصي، وهذا خلاف ما قاله أهل العلم بأن السيئات تعظم في الزمان والمكان الفاضل، عكس ما يتصوره هذا القائل، وقالوا: يجب على الإنسان أن يتقي الله - عز وجل - في كل وقت وفي كل مكان، لاسيما في الأوقات الفاضلة والأماكن الفاضلة ، وقد قال الله - عز وجل:- ﴿يٰأَيُّهَا الَّذِينَءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنقَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ (البقرة، 183) فالحكمة من فرض الصوم تقوى الله - عز وجل - بفعل أوامره واجتناب نواهيه ، وثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (من لم يدع قول الزور، والعمل به ، والجهل ، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه) فالصيام عبادة لله، وتربية للنفس وصيانة لها عن محارم الله، وليس كما قالهذا الجاهل: إن هذا الشهر لشرفه وبركته يسوغ فيه فعل المعاصي.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 10:17 pm