[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مند عرفتك كانت السعادة بيتي
بحضورك و كلامك و كتاباتك
أشعارك تأسرني ..
كلامك يشعلني..
ابتساماتك تفرحني..
إحساسك يغمرني..
حبيبي…
كل شيء صار اسمك.. صار بيتك..
صوتك المشحون بالحنان..
ينبعث إلي من شرفة الأحلام..
و كأني شهرزاد و أنت شهريار..
في ليالي القمر و السهر مجموعان..
على الحب و الشوق و الوله نتسامران..
حبك مبهم كالجنون
علمني أن أكتب و الصمت محدق بي من كل جهة..
و تنبت ما بين السطور وردة جميلة نظرة..
لتهب رائحتك العطرة..
حين أرى وجهك..
و حين تبتسم لي..
أتأمل شفتيك..
و أعرف كيف تستطيع أن تكون بئرا لسقوطي..
أريد أن أرتدي حبك..
أريد أن أدخل إلى فضائك..
لا أريدك أن تحبني حتى الموت..
لكن أن تحبني حتى الحياة..
هدا اليوم مطره غزير
أغلقت مظلتي و استقبلت قطرات الحب على جسدي..
كانت خفيفة.. ناعمة.. ملساء
أمشي و أتصور وجهك الجميل بين الوجوه و التقاسيم..
أبحث عنك.. بين الوجوه..لكنك لم تكن هناك..
جريت إلى غرفتي.. و فتحت شاشتي.
.تمالكت نفسي..فأنت موجود..
أحسست بوجودك و حضورك..
أسرعت للقائك..فتحت قلبي إلى كلامك..
لم أتمالك نفسي و بكيت..
بكيت لما قرأت كلامك..
بكيت حبا و شوقا و خوفا..
سمعت صوتك في العاصفة المكهربة الليلية..
آه من صوتك..
كيف لقلبي أن لا يفرح .. و صوتك غامر حياتي..
و منبع لبقائي..
يخرج من الآلة الجامدة.. و أسلاكها الباردة..
صوتك بحنان يطمئني.. بإحساس يغمرني..
و الشوق يعتريني.. و المستقبل يخيفني..ا
أتمالك نفسي للحظة و أفكر..
عاشقة أنا أم أني أتصور..
ابحث عن مخرج لأفكاري..
و ترجمة إحساسي..
لكن قلبي لا يبالي..
فهو مؤمن بحبي و توقعاتي..
انقطع صوتك عني..
حزنت و تألمت..
لكني تذكر كلامك الجميل ..
و ضحكتك البريئة..
تذكرت صدق قولك و جمال إحساسك..
كيف لصداقة تكونت .وأصبحت في هده الحالة و تطورت..
تذكرت لما قلت لي ..كنت أبحث عنك في كل مكان..
لأحس بك في كل الأماكن و الأزمان..
مالي أراك يا حبيبي كالولهان..
فانا مثلك دائبة ذوبان..
قصدت فراشي لأنام..
فناداني قلمي ألا أنام..
قلمي الذي يكتب إلا عنك..
و لا يعرف إلا اسمك..
كسرته .. نعم كسرته..
فهو يحبك أكثر مني..
و تمالكت نفسي عن الكتابة..
فوجدت يدي تطلب المساعدة..
فهي الآن لا تبحث سوى عن الكتابة..
تمددت و سألت..
بماذا أكتب يا أيتها الوسادة..
قالت لا داعي للكتابة..
فالكلام محفور في قلبك..
مترجم في حسك..
موجود في دموعك..
قلت ..
و من يوصل إلى حبيبي كلامي..
ادا كانت العقدة في لساني..
كيف يعلم أنني بحبه أصنع كتاباتي..
و بقلبه أحارب أيامي..
و على صوته تنشأ تمرداتي..
كل دقيقة أعيشها بقربك ..
لا تكفي لإطفاء نار الشوق ..
و لوعة اللقاء..
و طيب المقام..
و حرقة الفراق..
و دفئ الحياة في أحضانه..
مولاي و مالك قلبي ..شهريار..
تسامرنا ..و تغازلنا..
و ما كان لنا سوى صيحة الديك لتندرنا..
بيوم جديد يشهد على حبنا..
مولاي..
شهرزاد بين يديك..
فإما الموت بين أحضانك
أو الاستمرار في سرد حكاياتك..
و سكتت شهرزاد عن كلام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
....
مند عرفتك كانت السعادة بيتي
بحضورك و كلامك و كتاباتك
أشعارك تأسرني ..
كلامك يشعلني..
ابتساماتك تفرحني..
إحساسك يغمرني..
حبيبي…
كل شيء صار اسمك.. صار بيتك..
صوتك المشحون بالحنان..
ينبعث إلي من شرفة الأحلام..
و كأني شهرزاد و أنت شهريار..
في ليالي القمر و السهر مجموعان..
على الحب و الشوق و الوله نتسامران..
حبك مبهم كالجنون
علمني أن أكتب و الصمت محدق بي من كل جهة..
و تنبت ما بين السطور وردة جميلة نظرة..
لتهب رائحتك العطرة..
حين أرى وجهك..
و حين تبتسم لي..
أتأمل شفتيك..
و أعرف كيف تستطيع أن تكون بئرا لسقوطي..
أريد أن أرتدي حبك..
أريد أن أدخل إلى فضائك..
لا أريدك أن تحبني حتى الموت..
لكن أن تحبني حتى الحياة..
هدا اليوم مطره غزير
أغلقت مظلتي و استقبلت قطرات الحب على جسدي..
كانت خفيفة.. ناعمة.. ملساء
أمشي و أتصور وجهك الجميل بين الوجوه و التقاسيم..
أبحث عنك.. بين الوجوه..لكنك لم تكن هناك..
جريت إلى غرفتي.. و فتحت شاشتي.
.تمالكت نفسي..فأنت موجود..
أحسست بوجودك و حضورك..
أسرعت للقائك..فتحت قلبي إلى كلامك..
لم أتمالك نفسي و بكيت..
بكيت لما قرأت كلامك..
بكيت حبا و شوقا و خوفا..
سمعت صوتك في العاصفة المكهربة الليلية..
آه من صوتك..
كيف لقلبي أن لا يفرح .. و صوتك غامر حياتي..
و منبع لبقائي..
يخرج من الآلة الجامدة.. و أسلاكها الباردة..
صوتك بحنان يطمئني.. بإحساس يغمرني..
و الشوق يعتريني.. و المستقبل يخيفني..ا
أتمالك نفسي للحظة و أفكر..
عاشقة أنا أم أني أتصور..
ابحث عن مخرج لأفكاري..
و ترجمة إحساسي..
لكن قلبي لا يبالي..
فهو مؤمن بحبي و توقعاتي..
انقطع صوتك عني..
حزنت و تألمت..
لكني تذكر كلامك الجميل ..
و ضحكتك البريئة..
تذكرت صدق قولك و جمال إحساسك..
كيف لصداقة تكونت .وأصبحت في هده الحالة و تطورت..
تذكرت لما قلت لي ..كنت أبحث عنك في كل مكان..
لأحس بك في كل الأماكن و الأزمان..
مالي أراك يا حبيبي كالولهان..
فانا مثلك دائبة ذوبان..
قصدت فراشي لأنام..
فناداني قلمي ألا أنام..
قلمي الذي يكتب إلا عنك..
و لا يعرف إلا اسمك..
كسرته .. نعم كسرته..
فهو يحبك أكثر مني..
و تمالكت نفسي عن الكتابة..
فوجدت يدي تطلب المساعدة..
فهي الآن لا تبحث سوى عن الكتابة..
تمددت و سألت..
بماذا أكتب يا أيتها الوسادة..
قالت لا داعي للكتابة..
فالكلام محفور في قلبك..
مترجم في حسك..
موجود في دموعك..
قلت ..
و من يوصل إلى حبيبي كلامي..
ادا كانت العقدة في لساني..
كيف يعلم أنني بحبه أصنع كتاباتي..
و بقلبه أحارب أيامي..
و على صوته تنشأ تمرداتي..
كل دقيقة أعيشها بقربك ..
لا تكفي لإطفاء نار الشوق ..
و لوعة اللقاء..
و طيب المقام..
و حرقة الفراق..
و دفئ الحياة في أحضانه..
مولاي و مالك قلبي ..شهريار..
تسامرنا ..و تغازلنا..
و ما كان لنا سوى صيحة الديك لتندرنا..
بيوم جديد يشهد على حبنا..
مولاي..
شهرزاد بين يديك..
فإما الموت بين أحضانك
أو الاستمرار في سرد حكاياتك..
و سكتت شهرزاد عن كلام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
....