طريقة عمل لحظة مسروقة من الزمن المقادير: نظارة شمس- بنطلون جينز و جاكيت له cap طريقة التحضير: انظر المقالة
مخنوق مش كدة؟
انا كمان مخنوقة،
بس ما تيجي نبعد عن الجو ده شوية؟
غمض عينك ووقف مخك عن التفكير،
لو تقدر تعملها بنفسك اعملها ،
و لو محتاج وسيلة مساعدة من أول القرفة لحد المهدئ
( بلاش ابعد من كدة) خدها،
اقعد في حتة شمس بعيدة عن كل الناس،
اللي تعرفهم عشان متشغلكش مشاكلهم،
و اللي ما تعرفهمش عشان فضولك ما يحركش تفكيرك،
غمض عنيك عشان تنسي حتي المكان اللي انت فيه،
بتفاصيله و حكاياته،
ساعتها،
مش حتفرق لو كنت في يخت قدام جزيرة من جزر الكاريبي
و لا علي سطوح بيتكم، هههههههههه
نفس عوامل الاسترخاء موجودة،
الشمس و الهوا. الشمس بدفئها و حنانها ، وخداك في حضنها ،
حضن اكيد اكبر من اي حضن ضاع منك أو حرمك من حنانه و حبه ،
حضن مساع الدنيا كلها،
ساع قبلك كتير و لسه حيساع من بعدك،
عطاء عمره ما توقف أو انتظر رد جميل أو صادف غير الجحود من البشر.
ساعتها يمكن تطمنك و تنسيك،
و تحس إنك طفل في مهد،
الدنيا مسئولة عنه و هو مش مسئول عن حد،
يمكن كمان تفكرك ،
بالوحدة و الألم اللي انت فيه و اللي حيزيدوا بالليل لما تودعك،
و حنانها يدفعك للبكا ،
ساعتها حتيجي نسمة هوا حنينة و تطبطب عليك،
و مش بعيد تشتد و إن حصل،
قوم لها و أقف و افتح دراعاتك علي مصراعيك ،
خليك مغمض،
اوعي تفتح عنيك،
ل تشوف الدنيا من حواليك،
حتحس انك طاير بعيد عن كل لناس اللي مضايقينك و القيود اللي معجزة ايديك،
لحظات سرقتها من الزمن ، ضحكت عليه زي ما ياما ضحك هو عليك.
نظارة شمس،
بنطلون جينز و جاكيت له كاب،
و بحر،
تخفي ملامحك عن كل الناس،
محدش عارف انت ولد ولا بنت ،
نظارتك و كأنها محطوطة علي عيون كل اللي يعرفك،
محدش ملاجظك،
امتزجت مع الصورة و اصبحت مجرد جزء من خلفية لوحة الدنيا الكبيرة،
روح للبحر لوحدك،
ابعد عن كل الناس،
اوعي تعمل زي كل اللي جم هنا قبلك،
أوعي تشكيله همك،
اسمع منه مين جه قبلك،
حاول تخمن مين جاي بعدك،
اضحك علي موجه و هو بيتسابق مستعجل اوي علي النهاية،
اسمع صوت ارتطامه بصخرة تعلن موته ،
اشرب حكمته في قطرات ميته اللي جت علي وشك ،
يمكن تطمنك ،
و تحس بإنك طفل في مهد ،
الدنيا مسئولة عنه و هو مش مسئول عن حد،
يمكن كمان يفكرك بنهايتك فتبكيك،
ساعتها حتيجي نسمة هوا حنينة و تطبطب عليك ،
و مش بعيد تشتد و إن حصل،
قوم لها و أقف و افتح دراعاتك علي مصراعيك،
خليك مغمض اوعي تفتح عنيك لتشوف الدنيا من حواليك،
مش يمكن بتكون احلي واحنا مغمضين و ترجع تاني لحالها بسرعة لما نفتح؟
مين يضمن لنا إن مش هو ده اللي بيحصل؟
تخيل انها دلوقت اتغيرت،
المنظر اللي كان مش عاجبك اختفي ،
و انت واقف هناك اهه،
شايف نفسك ؟
معاك الحب اللي طول عمرك بتتمناه ،
بتودعه وداع مؤقت عشان رايح الوظيفة اللي كانت عندك حلم حياة ،
حبيت تطير اعلي و اعلي ،
قربت من نسمة البحر اكتر ،
حسيت ببرودة ،
في الأول افتكرتها برودة الارتفاع ،
بعدها حسيت بالبلل،
خانتك عزيمتك و فتحت عنيك ،
لقيت نفسك في وسط البحر و المية من حواليك ،
قربت تغرق
مخنوق مش كدة؟
انا كمان مخنوقة،
بس ما تيجي نبعد عن الجو ده شوية؟
غمض عينك ووقف مخك عن التفكير،
لو تقدر تعملها بنفسك اعملها ،
و لو محتاج وسيلة مساعدة من أول القرفة لحد المهدئ
( بلاش ابعد من كدة) خدها،
اقعد في حتة شمس بعيدة عن كل الناس،
اللي تعرفهم عشان متشغلكش مشاكلهم،
و اللي ما تعرفهمش عشان فضولك ما يحركش تفكيرك،
غمض عنيك عشان تنسي حتي المكان اللي انت فيه،
بتفاصيله و حكاياته،
ساعتها،
مش حتفرق لو كنت في يخت قدام جزيرة من جزر الكاريبي
و لا علي سطوح بيتكم، هههههههههه
نفس عوامل الاسترخاء موجودة،
الشمس و الهوا. الشمس بدفئها و حنانها ، وخداك في حضنها ،
حضن اكيد اكبر من اي حضن ضاع منك أو حرمك من حنانه و حبه ،
حضن مساع الدنيا كلها،
ساع قبلك كتير و لسه حيساع من بعدك،
عطاء عمره ما توقف أو انتظر رد جميل أو صادف غير الجحود من البشر.
ساعتها يمكن تطمنك و تنسيك،
و تحس إنك طفل في مهد،
الدنيا مسئولة عنه و هو مش مسئول عن حد،
يمكن كمان تفكرك ،
بالوحدة و الألم اللي انت فيه و اللي حيزيدوا بالليل لما تودعك،
و حنانها يدفعك للبكا ،
ساعتها حتيجي نسمة هوا حنينة و تطبطب عليك،
و مش بعيد تشتد و إن حصل،
قوم لها و أقف و افتح دراعاتك علي مصراعيك ،
خليك مغمض،
اوعي تفتح عنيك،
ل تشوف الدنيا من حواليك،
حتحس انك طاير بعيد عن كل لناس اللي مضايقينك و القيود اللي معجزة ايديك،
لحظات سرقتها من الزمن ، ضحكت عليه زي ما ياما ضحك هو عليك.
نظارة شمس،
بنطلون جينز و جاكيت له كاب،
و بحر،
تخفي ملامحك عن كل الناس،
محدش عارف انت ولد ولا بنت ،
نظارتك و كأنها محطوطة علي عيون كل اللي يعرفك،
محدش ملاجظك،
امتزجت مع الصورة و اصبحت مجرد جزء من خلفية لوحة الدنيا الكبيرة،
روح للبحر لوحدك،
ابعد عن كل الناس،
اوعي تعمل زي كل اللي جم هنا قبلك،
أوعي تشكيله همك،
اسمع منه مين جه قبلك،
حاول تخمن مين جاي بعدك،
اضحك علي موجه و هو بيتسابق مستعجل اوي علي النهاية،
اسمع صوت ارتطامه بصخرة تعلن موته ،
اشرب حكمته في قطرات ميته اللي جت علي وشك ،
يمكن تطمنك ،
و تحس بإنك طفل في مهد ،
الدنيا مسئولة عنه و هو مش مسئول عن حد،
يمكن كمان يفكرك بنهايتك فتبكيك،
ساعتها حتيجي نسمة هوا حنينة و تطبطب عليك ،
و مش بعيد تشتد و إن حصل،
قوم لها و أقف و افتح دراعاتك علي مصراعيك،
خليك مغمض اوعي تفتح عنيك لتشوف الدنيا من حواليك،
مش يمكن بتكون احلي واحنا مغمضين و ترجع تاني لحالها بسرعة لما نفتح؟
مين يضمن لنا إن مش هو ده اللي بيحصل؟
تخيل انها دلوقت اتغيرت،
المنظر اللي كان مش عاجبك اختفي ،
و انت واقف هناك اهه،
شايف نفسك ؟
معاك الحب اللي طول عمرك بتتمناه ،
بتودعه وداع مؤقت عشان رايح الوظيفة اللي كانت عندك حلم حياة ،
حبيت تطير اعلي و اعلي ،
قربت من نسمة البحر اكتر ،
حسيت ببرودة ،
في الأول افتكرتها برودة الارتفاع ،
بعدها حسيت بالبلل،
خانتك عزيمتك و فتحت عنيك ،
لقيت نفسك في وسط البحر و المية من حواليك ،
قربت تغرق