[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لا استطيع ان اصف حالتى النفسيه الا بهذه الكلمه
نص حب
نص راحه
نص حاله
احيانا اشعر براحه لا توصف لم اشعرها من قبل
واحيانا كأن العالم بأجمعه ضدى وكأننى فى وسط برج بابل
احيانا حزن وكأبه لاتوصف
واحيانا اخرى فرحه غير مبرره
اتسائل متى سأشعر بحاله كامله
متى ستمر الايام كما كانت تمر فى سلام
وكيف انتهى بى الحال الى هذه الحاله التى امر بها
واحيانا اخرى اشعر ان قدرى يعاندنى
...............
اصبحنا فى فصل الشتاء الكئيب
اشعر بلسعه البرد وانا راكبه للميكروباس ذاهبه الى صديقتى
انظر للناس من الشباك الموجود بجانبى
معظمهم يختبئون تحت الملابس الثقيله
ويمدون خطواتهم فى امل ان يصلوا الى بيوتهم سريعا
الى الدفىء
انظر الى اعلى فألمح بيوتا وشبابيك مغلقه ومن ورائها انوارا
وافكر فى الناس التى تقطن خلف الشبابيك الموصده بأحكام
افكر فى الدفء الذى يشعرون
واعرف ان الدفء لا يأتى من الشبابيك المغلقه
اعرف بداخلى انه ياتى من الحب من الاسره
من اجتماعهم ليلا حول مائده عشاء
او لمشاهده فيلم عربى قديم لاسماعيل ياسين
مرسلين بضحكاتهم الى الشارع كى اسمعها واتذكر الايام القديمه التى كانت تمر بى
واتمنى ان تعود
وانفخ فى يداى بشده..... طلبا للدفء
لا استطيع ان اصف حالتى النفسيه الا بهذه الكلمه
نص حب
نص راحه
نص حاله
احيانا اشعر براحه لا توصف لم اشعرها من قبل
واحيانا كأن العالم بأجمعه ضدى وكأننى فى وسط برج بابل
احيانا حزن وكأبه لاتوصف
واحيانا اخرى فرحه غير مبرره
اتسائل متى سأشعر بحاله كامله
متى ستمر الايام كما كانت تمر فى سلام
وكيف انتهى بى الحال الى هذه الحاله التى امر بها
واحيانا اخرى اشعر ان قدرى يعاندنى
...............
اصبحنا فى فصل الشتاء الكئيب
اشعر بلسعه البرد وانا راكبه للميكروباس ذاهبه الى صديقتى
انظر للناس من الشباك الموجود بجانبى
معظمهم يختبئون تحت الملابس الثقيله
ويمدون خطواتهم فى امل ان يصلوا الى بيوتهم سريعا
الى الدفىء
انظر الى اعلى فألمح بيوتا وشبابيك مغلقه ومن ورائها انوارا
وافكر فى الناس التى تقطن خلف الشبابيك الموصده بأحكام
افكر فى الدفء الذى يشعرون
واعرف ان الدفء لا يأتى من الشبابيك المغلقه
اعرف بداخلى انه ياتى من الحب من الاسره
من اجتماعهم ليلا حول مائده عشاء
او لمشاهده فيلم عربى قديم لاسماعيل ياسين
مرسلين بضحكاتهم الى الشارع كى اسمعها واتذكر الايام القديمه التى كانت تمر بى
واتمنى ان تعود
وانفخ فى يداى بشده..... طلبا للدفء