[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا اعرف ماذا اقول انه طريق بدايته أمل منشود
فهل كان ما اشعر به منه حب ام احساس آخر شبيه
اليوم
وبعد ان آتت اللحظة التى انتظرتها ان تاتى إلي من بعيد
التقيت بها
وآه وآه وآه كم كنت متشوق لهذا اللقاء كطفل صغير
يحلم برؤية ابويه ولو فى لقاء قصير
وعندما رايتها
ادركت بان الزمن قد توقف
وان قلبى بدات نبضاته بالتدفق تكاد تنفجر من بين ضلوعه
لم اتمالك هذه الفرحة
ولكنى كنت احسن بان ورائها شىء اكيد
فلم تعودنى الحياة ان تعطينى الفرحة دون الم شديد يكسر ضلوعى بعدها
فقد احسست معها باننى اطير اشدو باروع الالحان
وعندما كنت اختلس النظر لعينها دون ان ترانى وانا اتحدث معها
ملء كل اركان قلبى من قريب او بعيد
ولكن
فاجائتنى بما لم استطع معه التفكير
ولم انطق بعدها سوى بالقليل
وتركت مشاعرى لقلمى الحزين
لينطق بما يدور به عقلى من تفكير
فلقد عجبت منك يا زمنى العجيب
فقليلا تحن على وتعطينى بلا حدود
وكثيرا ما تاخد منى الكثير والكثير
واسير ورائك كطفل ساذج مشدود
ولا اعرف ان ما تخفيه على قدر مكتوب مكتوب
ففى كل مره اصطدم واعود
حائرا وحيدا بين ظلمات الطريق
ولكن هذه المرة المرة كانت شديدة بلا حدود
فطعنات الدهر تؤلمنى بلا قيود
كم تمنيت الصراخ ليسمعنى القدر المقصود
وكم تمنيت البكاء على العمر المفقود
العمر الذى انقضت سنينه دون ثمن محسوب
ويمضى بى العمر ما بين قصة الم
وقلب مكسور فى الضلوع
ويتبقى لزمنى الاجابة على السؤال الحائر
الذى يدور فى جنبات قلبى المحتوف
هل جاء دورى حقا ام تكملة لعذابى
وسرق العمر منى وطويت صفحات كتابى
وفارقنى الحب والاحباب وانتهت ايام شبابى
فهل للفجر يوما ان يشرق دون غيوم وضباب
وياتى بنوره البسام على نافذتى واعتابى
ام كان حلم ليلة صيف او ربيع ودعته قبل لقائة بسنوات
واذا كان قد ضاع فلنقف على احبائنا حدادا على أطلال الذكريات
ونصرخ كما تمنينا على هذه الذكريات بأعلى اصواتنا ولنقل ضاع الحب ولكن يبقى الوفاء
اعذرنى يا اعز ما لدى على ما قلته
ولكنى لم انطقه بل خطه قلمى وهو ينزف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا اعرف ماذا اقول انه طريق بدايته أمل منشود
فهل كان ما اشعر به منه حب ام احساس آخر شبيه
اليوم
وبعد ان آتت اللحظة التى انتظرتها ان تاتى إلي من بعيد
التقيت بها
وآه وآه وآه كم كنت متشوق لهذا اللقاء كطفل صغير
يحلم برؤية ابويه ولو فى لقاء قصير
وعندما رايتها
ادركت بان الزمن قد توقف
وان قلبى بدات نبضاته بالتدفق تكاد تنفجر من بين ضلوعه
لم اتمالك هذه الفرحة
ولكنى كنت احسن بان ورائها شىء اكيد
فلم تعودنى الحياة ان تعطينى الفرحة دون الم شديد يكسر ضلوعى بعدها
فقد احسست معها باننى اطير اشدو باروع الالحان
وعندما كنت اختلس النظر لعينها دون ان ترانى وانا اتحدث معها
ملء كل اركان قلبى من قريب او بعيد
ولكن
فاجائتنى بما لم استطع معه التفكير
ولم انطق بعدها سوى بالقليل
وتركت مشاعرى لقلمى الحزين
لينطق بما يدور به عقلى من تفكير
فلقد عجبت منك يا زمنى العجيب
فقليلا تحن على وتعطينى بلا حدود
وكثيرا ما تاخد منى الكثير والكثير
واسير ورائك كطفل ساذج مشدود
ولا اعرف ان ما تخفيه على قدر مكتوب مكتوب
ففى كل مره اصطدم واعود
حائرا وحيدا بين ظلمات الطريق
ولكن هذه المرة المرة كانت شديدة بلا حدود
فطعنات الدهر تؤلمنى بلا قيود
كم تمنيت الصراخ ليسمعنى القدر المقصود
وكم تمنيت البكاء على العمر المفقود
العمر الذى انقضت سنينه دون ثمن محسوب
ويمضى بى العمر ما بين قصة الم
وقلب مكسور فى الضلوع
ويتبقى لزمنى الاجابة على السؤال الحائر
الذى يدور فى جنبات قلبى المحتوف
هل جاء دورى حقا ام تكملة لعذابى
وسرق العمر منى وطويت صفحات كتابى
وفارقنى الحب والاحباب وانتهت ايام شبابى
فهل للفجر يوما ان يشرق دون غيوم وضباب
وياتى بنوره البسام على نافذتى واعتابى
ام كان حلم ليلة صيف او ربيع ودعته قبل لقائة بسنوات
واذا كان قد ضاع فلنقف على احبائنا حدادا على أطلال الذكريات
ونصرخ كما تمنينا على هذه الذكريات بأعلى اصواتنا ولنقل ضاع الحب ولكن يبقى الوفاء
اعذرنى يا اعز ما لدى على ما قلته
ولكنى لم انطقه بل خطه قلمى وهو ينزف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]