[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اخواتى واخواتى الاعزاء
فى ظل هذا الصمت الرهيب الذى خيم على العالم العربى الاسلامى ازاء مايحدث فى البلاد من دمار وتشرد العباد
كتبت هذا الموضوع معلنا رفضى لهذا الصمت القاتل وارجو منكم التمعن فى موضوعى واعذرونى على الاطاله فقد
حاولت باقصى جهدى الاختصار وكانت هذه النتيجه والذى فيه وقفت على اهم نقاط العهده العمريه التى اغلبنا لا يعرف
عنها شئ
وإليكم موضوعى ويارب ينول اعجابكم
«لا يسكن بإيليا أحـد من اليهود»
هكذا
كان عهد سيدنا عمر ابن الخطاب لأهل مدينة ايليا
فــــــى
۞العهـدة العمـرية۞
٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭
اخواتى واخواتى الاعزاء
فى ظل هذا الصمت الرهيب الذى خيم على العالم العربى الاسلامى ازاء مايحدث فى البلاد من دمار وتشرد العباد
كتبت هذا الموضوع معلنا رفضى لهذا الصمت القاتل وارجو منكم التمعن فى موضوعى واعذرونى على الاطاله فقد
حاولت باقصى جهدى الاختصار وكانت هذه النتيجه والذى فيه وقفت على اهم نقاط العهده العمريه التى اغلبنا لا يعرف
عنها شئ
وإليكم موضوعى ويارب ينول اعجابكم
«لا يسكن بإيليا أحـد من اليهود»
هكذا
كان عهد سيدنا عمر ابن الخطاب لأهل مدينة ايليا
فــــــى
۞العهـدة العمـرية۞
٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭
كان من عادة المسلمين أن يمنحوا أهل الذمة، في المدن التي يفتحونها صلحاً، عهداً يتعهدون بموجبها،حمايتهم ومنحهم حرية العبادة وممارسة حياتهم المعتادة، مقابل دفعهم الجزية والدخول في طاعة المسلمين.
وهذا ما فعله سيدنا عمر بن الخطاب تجاه اهل ايليا ۩ القدس ۩.
**** وقد تفاوتت هذه العهود في الشروط التي اشترطتها عليهم، والحقوق والامتيازات التي ضمنتها لهم, حتى أن نصوص العهد الواحد قد رويت بصيغ مختلفة. وقد كان التحريف أو التزوير يحدث من قبـل أهـل الـذمة أنفسهم، طمعاً في اكتساب حقوق جديدة إضافة إلى الحقـوق التي منحهم إيـاهـا المسلمـون، أو تخفيفـاً لبعض الشروط التي اشترطها المسلمون عليهم. وهم في هذا متأكـدون بأن ذلـك سينطـلي على المسلمـين.
--- ومن الغـريب أن المصادر الإسـلاميـة الأولى لم تشـر إلى ذلـك العهد، فأول مصدر إسلامي أشار إليه هو اليعقوبي، ثم أورده من بعده ابن البطريق وابن الجوزي، والطبري، ومجـير الـدين العليمي.
٭٭ لكن كى لا أطيل عليكم الحديث خلاصة ما قرأت ان العهده تضمنت محورين اساسيين :-
الاول :- تعهد المسلمون بحماية اهلها ومنحهم حرية العباده وممارسة حياتهم العاديه مقابل الجزيه والدخول فى طاعة المسلمين.
الثــانى :- شروط وضعها أهل الذمة على أنفسهم في كتاب وجهوه للخليفة عمر بن الخطاب عندما جاء إلى الشام.
* وفيما يلى النصوص الاكثر صحة والتى تفسر هذين المحورين :-
اولا :- فيما يخص المحور الاول :-
أوردَ مجير الـدين العليمي المقـدسي المتوفى سنـة 927 هـ نصاً منقـولاً عن نص الطـبري، الـذي أسنـده لسيف عن أبي حازم وأبي عثـمان عن خالـد وعبادة، بأن عمر بن الخطاب صالح أهل إيلياء بالجابية وكتب لهم:
"﴿ بسم الله الـرحمن الرحيم ﴾ ، هذا ما أعطى عبـد الله أمير المؤمنين عمر، أهل إيليا من الأمـان، أعطـاهم أمـانـاً لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم ولصلبانهم ومقيمها وبريئها وسائر ملتها، إنها لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينتقص منها ولا من حدها ولا من صلبانهم، ولا شيء من أموالهم، ولا يكـرهـون على دينهم، ولا يضار أحد منهم، ولا يسكن بإيليا معهم أحـد من اليهود، وعلى أهـل إيليا أن يعطـوا الجـزيـة كـما يعطي أهل المدائن (يقصد مدن فلسطين)، على أن يخرجوا منها الروم واللصوص، فمن خرج منهم فهو آمن على نفسه وماله حتى يبلغـوا مأمنهم، ومن أقـام منهم فهو آمن وعليه مثل ما على أهل إيليا من الجزية، ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم، ويخلي بيعتهم وصليبهم، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بيعتهم وصليبهم حتى يبلغوا مأمنهم, ومن كان فيها من أهل الأرض، فمن شاء منهم قعد وعليه مثل ما على إيليا من الجزية، ومن شاء سار مع الروم، ومن شاء رجع إلى أرضه، فإنه لا يؤخذ منه شيء حتى يحصد حصادهم,
وعلى ما في هذا الكتاب عهد الله وذمته، وذمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وذمة الخلفاء وذمة المؤمنين،
إذا أعطوا الذي عليه من الجزية.
شهـد على ذلـك خالـد بن الـوليد، وعمرو بن العـاص، وعبد الرحمن بن عوف، ومعاوية بن أبي سفيان.
كتب وحضر سنه خمس عشرة..
ثانيا:- فيما يخص المحور الثانى :-
أورد ابن عساكر المتوفى عام 571هـ عهد عمر على صيغة شروط وضعها أهل الذمة على أنفسهم في كتاب وجهوه للخليفة عمر بن الخطاب عندما جاء إلى الشام وهذا نصه:- "عن عبد الله ابن غنم أن عمر بن الخطاب كتب له النصارى حين صالحوه عهدا يقولون فيه:
﴿بسم الله الرحمن الـرحيم ﴾ ، هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين من نصارى أهل الشام إنكم لما قدمتم علينـا سألنـاكم الأمـان لأنفسنـا وأهالينا وأموالنا وأهل ملتنا، على أن نؤدي الجزية عن يد ونحن صاغرون، وعلى ألا نمنع أحداً من المسلمين أن ينزل كنائسنا في ليل أو نهار، ونضيفهم فيهـا ثلاثـاً، ونطعمهم الطعـام ونـوسع لهم أبوابها، ولا نضرب فيها بالنواقيس إلا ضرباً خفيفا، ولا نرفع فيهاأصواتنا بالقراءة، ولا نؤوي فيها ولا في شيء من منازلنا جاسـوساً لعدو لكم, ولا نحدث كنيسة ولا ديراً ولا صومعة ولا قلاية, ولا نجدد ما خرب منها، ولا نقصد الاجتماع فيما
كان منها من خطط المسلمين وبين ظهرانيهم، ولا نظهر شركـاً ولا ندعوا إليـه، ولا نظهر صليباً على كنائسنا، ولا في شيء من طرق المسلميـن وأسواقهم، ولا نتعلم القرآن، ولا نعلمه أولادنا، ولا نمنع أحداً من ذوي قراباتنا الدخول في الإسلام إذا أراد ذلك، وأن نجز مقادم رؤوسنا، ونشد الزنانير في أوساطنا، ونلزم ديننا، ولا نتشبه بالمسلمين في لباسهم ولا في هيئتهم،ولا في سروجهم، ولا في نقش خواتيمهم فننقشها نقشـاً عربيا،ولا نتكنى بكناهم.وعلينـا أن نعظمهم ونـوقرهم، ونقوم لهم من مجالسنا،ونرشدهم في سبلهم وطرقاتهم، ولا نطلع في منازلهم، ولا نتخذسلاحا ولا سيفا، ولا نحمله لا حضـر ولا سفرفي أرض المسلمـين، ولا نبيـع خمراً ولا نظهرها، ولا نظهر ناراً معموتانا في طريق المسلمين، ولا نرفع أصواتنا مع جنائزهم، ولا نجاور المسلمين بهم، ولا نضرب أحداً من المسلميـن، ولا نتخـذ من الرقيق ما جرت عليـه سهامهم. شرطنا ذلك كله على أنفسنا وأهل ملتنا. فإن خالفنا فلا ذمة لنا ولا عهد، وقد حل لكم منا ما يحل لكم من أهل الشقاق والمعاندة"
وذكـر مجير الـدين المتوفى سنة 927 هـ أن الخليفة عمر بن الخطاب عندما جيء إليه بهذا الكتاب زاد فيه :-
"ولا نضر بأحد من المسلمين.شرطنا لكم ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا وقبلنا عليه الأمان، فإن نحن خالفنا شيئاً
مما شرطنا لكم وضمناه على أنفسنا فلا ذمة لنا".
وأضاف مجير الـدين بأن هذا العهـد قد رواه البيهقي أيضـاً واعتمده أئمة المسلمين والخلفاء الراشدون وعملوا به.
عبارٍة "ألا يساكنهم فيها اليهود" المذكورة في النصين إنما تدل على أن القدس كـما هو معلوم تاريخيا كانت خالية من اليهود، ولم يشأ النصارى أن يسكنها اليهود من جديـد تحت حكم المسلمين.
وليس كما فسـرهـا اليهـود من أن اليهـود كانوا يسكنـون في القدس, واشترط النصارى على المسلمين إخراجهم منها.
واليوم نجد ابناء القرده والخنازير بعد ان كانو مشردين فى ارجاء العالم ومكنو من فلسطين متخذين بها وطن
يسكنون القدس و يعيثون فيها مفسدين يذبحون اهلها ويعبثون بمقدساتها لا يكتفون فقط بالإستيطان بها ,فى وسط
يشوبه هدوء غريب من العالمين الإسلامى والمسيحى بل والاكثر من ذلك يحرفون التاريخ ويشككون فى العقائد .
٭٭٭ "وقد أعطى لهم مرسومنا هذا بحضور جم الصحابة الكرام، عبد الله، وعثمان بن عفان وسعد بن زيد، وعبد الرحمن بن عوف، وبقية الأخوة الصحابة الكرام. فليعتمد على ما شرحنا في كتابنا هذا ويعمل به، وأبقاه في يدهم، وصلى الله تعالى على سيدنا محمد وآله و أصحابه، والحمد لله رب العالمين حسبنا الله ونعم الوكيل.
في العشـرين من شهر ربيـع الأول سنة خامس وعشـر للهجـرة النبـويـة ,
وكـل من قرى (قرأ) مرسـومنا هذا من المؤمنين وخالفه من الآن والى يوم الدين فليكن لعهد الله ناكثا ولرسوله الحبيب باغضا . "ً
وهذا ما فعله سيدنا عمر بن الخطاب تجاه اهل ايليا ۩ القدس ۩.
**** وقد تفاوتت هذه العهود في الشروط التي اشترطتها عليهم، والحقوق والامتيازات التي ضمنتها لهم, حتى أن نصوص العهد الواحد قد رويت بصيغ مختلفة. وقد كان التحريف أو التزوير يحدث من قبـل أهـل الـذمة أنفسهم، طمعاً في اكتساب حقوق جديدة إضافة إلى الحقـوق التي منحهم إيـاهـا المسلمـون، أو تخفيفـاً لبعض الشروط التي اشترطها المسلمون عليهم. وهم في هذا متأكـدون بأن ذلـك سينطـلي على المسلمـين.
--- ومن الغـريب أن المصادر الإسـلاميـة الأولى لم تشـر إلى ذلـك العهد، فأول مصدر إسلامي أشار إليه هو اليعقوبي، ثم أورده من بعده ابن البطريق وابن الجوزي، والطبري، ومجـير الـدين العليمي.
٭٭ لكن كى لا أطيل عليكم الحديث خلاصة ما قرأت ان العهده تضمنت محورين اساسيين :-
الاول :- تعهد المسلمون بحماية اهلها ومنحهم حرية العباده وممارسة حياتهم العاديه مقابل الجزيه والدخول فى طاعة المسلمين.
الثــانى :- شروط وضعها أهل الذمة على أنفسهم في كتاب وجهوه للخليفة عمر بن الخطاب عندما جاء إلى الشام.
* وفيما يلى النصوص الاكثر صحة والتى تفسر هذين المحورين :-
اولا :- فيما يخص المحور الاول :-
أوردَ مجير الـدين العليمي المقـدسي المتوفى سنـة 927 هـ نصاً منقـولاً عن نص الطـبري، الـذي أسنـده لسيف عن أبي حازم وأبي عثـمان عن خالـد وعبادة، بأن عمر بن الخطاب صالح أهل إيلياء بالجابية وكتب لهم:
"﴿ بسم الله الـرحمن الرحيم ﴾ ، هذا ما أعطى عبـد الله أمير المؤمنين عمر، أهل إيليا من الأمـان، أعطـاهم أمـانـاً لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم ولصلبانهم ومقيمها وبريئها وسائر ملتها، إنها لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينتقص منها ولا من حدها ولا من صلبانهم، ولا شيء من أموالهم، ولا يكـرهـون على دينهم، ولا يضار أحد منهم، ولا يسكن بإيليا معهم أحـد من اليهود، وعلى أهـل إيليا أن يعطـوا الجـزيـة كـما يعطي أهل المدائن (يقصد مدن فلسطين)، على أن يخرجوا منها الروم واللصوص، فمن خرج منهم فهو آمن على نفسه وماله حتى يبلغـوا مأمنهم، ومن أقـام منهم فهو آمن وعليه مثل ما على أهل إيليا من الجزية، ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم، ويخلي بيعتهم وصليبهم، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بيعتهم وصليبهم حتى يبلغوا مأمنهم, ومن كان فيها من أهل الأرض، فمن شاء منهم قعد وعليه مثل ما على إيليا من الجزية، ومن شاء سار مع الروم، ومن شاء رجع إلى أرضه، فإنه لا يؤخذ منه شيء حتى يحصد حصادهم,
وعلى ما في هذا الكتاب عهد الله وذمته، وذمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وذمة الخلفاء وذمة المؤمنين،
إذا أعطوا الذي عليه من الجزية.
شهـد على ذلـك خالـد بن الـوليد، وعمرو بن العـاص، وعبد الرحمن بن عوف، ومعاوية بن أبي سفيان.
كتب وحضر سنه خمس عشرة..
ثانيا:- فيما يخص المحور الثانى :-
أورد ابن عساكر المتوفى عام 571هـ عهد عمر على صيغة شروط وضعها أهل الذمة على أنفسهم في كتاب وجهوه للخليفة عمر بن الخطاب عندما جاء إلى الشام وهذا نصه:- "عن عبد الله ابن غنم أن عمر بن الخطاب كتب له النصارى حين صالحوه عهدا يقولون فيه:
﴿بسم الله الرحمن الـرحيم ﴾ ، هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين من نصارى أهل الشام إنكم لما قدمتم علينـا سألنـاكم الأمـان لأنفسنـا وأهالينا وأموالنا وأهل ملتنا، على أن نؤدي الجزية عن يد ونحن صاغرون، وعلى ألا نمنع أحداً من المسلمين أن ينزل كنائسنا في ليل أو نهار، ونضيفهم فيهـا ثلاثـاً، ونطعمهم الطعـام ونـوسع لهم أبوابها، ولا نضرب فيها بالنواقيس إلا ضرباً خفيفا، ولا نرفع فيهاأصواتنا بالقراءة، ولا نؤوي فيها ولا في شيء من منازلنا جاسـوساً لعدو لكم, ولا نحدث كنيسة ولا ديراً ولا صومعة ولا قلاية, ولا نجدد ما خرب منها، ولا نقصد الاجتماع فيما
كان منها من خطط المسلمين وبين ظهرانيهم، ولا نظهر شركـاً ولا ندعوا إليـه، ولا نظهر صليباً على كنائسنا، ولا في شيء من طرق المسلميـن وأسواقهم، ولا نتعلم القرآن، ولا نعلمه أولادنا، ولا نمنع أحداً من ذوي قراباتنا الدخول في الإسلام إذا أراد ذلك، وأن نجز مقادم رؤوسنا، ونشد الزنانير في أوساطنا، ونلزم ديننا، ولا نتشبه بالمسلمين في لباسهم ولا في هيئتهم،ولا في سروجهم، ولا في نقش خواتيمهم فننقشها نقشـاً عربيا،ولا نتكنى بكناهم.وعلينـا أن نعظمهم ونـوقرهم، ونقوم لهم من مجالسنا،ونرشدهم في سبلهم وطرقاتهم، ولا نطلع في منازلهم، ولا نتخذسلاحا ولا سيفا، ولا نحمله لا حضـر ولا سفرفي أرض المسلمـين، ولا نبيـع خمراً ولا نظهرها، ولا نظهر ناراً معموتانا في طريق المسلمين، ولا نرفع أصواتنا مع جنائزهم، ولا نجاور المسلمين بهم، ولا نضرب أحداً من المسلميـن، ولا نتخـذ من الرقيق ما جرت عليـه سهامهم. شرطنا ذلك كله على أنفسنا وأهل ملتنا. فإن خالفنا فلا ذمة لنا ولا عهد، وقد حل لكم منا ما يحل لكم من أهل الشقاق والمعاندة"
وذكـر مجير الـدين المتوفى سنة 927 هـ أن الخليفة عمر بن الخطاب عندما جيء إليه بهذا الكتاب زاد فيه :-
"ولا نضر بأحد من المسلمين.شرطنا لكم ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا وقبلنا عليه الأمان، فإن نحن خالفنا شيئاً
مما شرطنا لكم وضمناه على أنفسنا فلا ذمة لنا".
وأضاف مجير الـدين بأن هذا العهـد قد رواه البيهقي أيضـاً واعتمده أئمة المسلمين والخلفاء الراشدون وعملوا به.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
٭وبعد هذه النبذه المختصره عن العهده نعود ثانية لأصل موضوووووعنا٭
٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭
٭وبعد هذه النبذه المختصره عن العهده نعود ثانية لأصل موضوووووعنا٭
٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭
عبارٍة "ألا يساكنهم فيها اليهود" المذكورة في النصين إنما تدل على أن القدس كـما هو معلوم تاريخيا كانت خالية من اليهود، ولم يشأ النصارى أن يسكنها اليهود من جديـد تحت حكم المسلمين.
وليس كما فسـرهـا اليهـود من أن اليهـود كانوا يسكنـون في القدس, واشترط النصارى على المسلمين إخراجهم منها.
واليوم نجد ابناء القرده والخنازير بعد ان كانو مشردين فى ارجاء العالم ومكنو من فلسطين متخذين بها وطن
يسكنون القدس و يعيثون فيها مفسدين يذبحون اهلها ويعبثون بمقدساتها لا يكتفون فقط بالإستيطان بها ,فى وسط
يشوبه هدوء غريب من العالمين الإسلامى والمسيحى بل والاكثر من ذلك يحرفون التاريخ ويشككون فى العقائد .
فيــامن رضيت بهذا الصمت إليك بخاتمة العهده :-
٭٭٭ "وقد أعطى لهم مرسومنا هذا بحضور جم الصحابة الكرام، عبد الله، وعثمان بن عفان وسعد بن زيد، وعبد الرحمن بن عوف، وبقية الأخوة الصحابة الكرام. فليعتمد على ما شرحنا في كتابنا هذا ويعمل به، وأبقاه في يدهم، وصلى الله تعالى على سيدنا محمد وآله و أصحابه، والحمد لله رب العالمين حسبنا الله ونعم الوكيل.
في العشـرين من شهر ربيـع الأول سنة خامس وعشـر للهجـرة النبـويـة ,
وكـل من قرى (قرأ) مرسـومنا هذا من المؤمنين وخالفه من الآن والى يوم الدين فليكن لعهد الله ناكثا ولرسوله الحبيب باغضا . "ً
هل مازلت راضيا بالصمت ؟؟ ام سترضى ان تكون ناقضا لعهد الله و باغضا لرسولنا الكريم
لكن مااااااااااااااااااااا هو العلاج ؟ اين الدواء ؟
جميعنا يعرف كيف يكون العلاج واين يوجد الدواء
فهيا بنا نعاهد الله ان
ننصر الله ورسوله - ان لا ننقض العهد - ان نعيد الارض
أن لا يسكن بإيليا أحـد من اليهود
وشكـــــــــــــــــــــــــــــــرا
تحياتى
أحمد حسن
لكن مااااااااااااااااااااا هو العلاج ؟ اين الدواء ؟
جميعنا يعرف كيف يكون العلاج واين يوجد الدواء
فهيا بنا نعاهد الله ان
ننصر الله ورسوله - ان لا ننقض العهد - ان نعيد الارض
أن لا يسكن بإيليا أحـد من اليهود
وشكـــــــــــــــــــــــــــــــرا
تحياتى
أحمد حسن