مقالات الأستاذ محمد حسنين هيكل المحجوبة كاملة
(رسائل هيكل إلى السيد الرئيس :-محمد حسنى مبارك)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أولا هذه المقالات أوالرسائل
كتبت بواسطة
الكاتب العملاق
والمحلل السياسى العالمى الكبير
الأستاذ محمد حسنين هيكل
أحد كبار المؤرخين فى العصر الحديث
وأحد فحاطلة الفكر السياسى عالى المستوى
الذى لم يصل إليه وإلى مكانته سوى القليلين جدا
على مستوى العالم
****
ثانيــا :- المقالات التى نحن بصددها الآن هى مجموعة
من الرسائل التى كتبها الأستاذ إلى الرئيس مبارك
وهى دروس سياسية فى غاية الأهمية
ولكن للأسف الشديد لم يتم تقدير هذا العمل
وطالب الرئيس بعدم نشر هذه الرسائل فى ذاك الوقت
*****
المقد متان الأولى والثانية فى هذا الملف، جرت كتابتهما سنة ٢٠٠٣،حين جري التفكير في نشر مجموعة المقالات الستة إليكترونيا علي الإنترنت، لكي تكون متاحة للجميع بعد مرور عشرين عاما علي كتابتها،ثم رأي الأستاذ هيكل أفضلية الانتظار إلي مناسبة أخري.
ومع مرور خمسة وعشرين عاما علي كتابة المقالات الستة، ومع مرور خمس سنوات علي كتابة مقدماتها المستجدة ـ
فقد بدا أن مناسبة النشر جاء أوانها،وقد وقع تعديل علي المقدمات المكتوبة منذ خمس سنوات،واقتصر التعديل بالتحديد علي مواقيت الشهور والسنين،
لكي تتسق مع موعد النشر الجديد ـ يناير سنة ٢٠٠٨.
***
«مكرم» طلبها من هيكل..
ثم ذهبت إلي رئاسة الجمهورية
فعادت إلي «هيكل» مع طلب من مبارك بعدم نشرها.
***
هيكل: مبارك منحني رخصة الاتصال المفتوح به..
***
ولكنني لم أستعملها تاركاً له الاتصال كما يشاء وحين يشاء.
***
هذه الرسائل المفتوحة ظلت نصاً مختوماً في أدراجي.. وجاء أوان نشرها.
***
كان الواقع الدامي علي «المنصة» دليلاً علي أن الرهان
علي أمريكا وإسرائيل لم ينجح وأن خسائره فادحة.
ظلت توابع الزلزال محسوسة حتي شتاء ١٩٨٢
حين كتابة هذه الرسائل المفتوحة إلي الرئيس مبارك.
رهان الأقوياء ليس مضموناً إلي درجة تجعل اختياراته محسومة..
ورهان الضعفاء مكشوف دون حلم يلهم.
-----------------------------------------------------------------
سيتم عرض هذه الرسائل فى عدة مساهمااااااااات متتاليه فى نفس الموضوع ... أرجو المتابعه والاهتمام
والأن انتقل بكم لعرض هذه الرسائل :----
تـــــــــابع
«مكرم» طلبها من هيكل..
ثم ذهبت إلي رئاسة الجمهورية
فعادت إلي «هيكل» مع طلب من مبارك بعدم نشرها.
***
هيكل: مبارك منحني رخصة الاتصال المفتوح به..
***
ولكنني لم أستعملها تاركاً له الاتصال كما يشاء وحين يشاء.
***
هذه الرسائل المفتوحة ظلت نصاً مختوماً في أدراجي.. وجاء أوان نشرها.
***
كان الواقع الدامي علي «المنصة» دليلاً علي أن الرهان
علي أمريكا وإسرائيل لم ينجح وأن خسائره فادحة.
ظلت توابع الزلزال محسوسة حتي شتاء ١٩٨٢
حين كتابة هذه الرسائل المفتوحة إلي الرئيس مبارك.
رهان الأقوياء ليس مضموناً إلي درجة تجعل اختياراته محسومة..
ورهان الضعفاء مكشوف دون حلم يلهم.
-----------------------------------------------------------------
سيتم عرض هذه الرسائل فى عدة مساهمااااااااات متتاليه فى نفس الموضوع ... أرجو المتابعه والاهتمام
والأن انتقل بكم لعرض هذه الرسائل :----
تـــــــــابع