¨°o.O( عيون القمر) O.o°¨

فرحانين اوى انك معانا على عيون القمر ونفسنا تسجل معانا يالا سجل من هنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

¨°o.O( عيون القمر) O.o°¨

فرحانين اوى انك معانا على عيون القمر ونفسنا تسجل معانا يالا سجل من هنا

¨°o.O( عيون القمر) O.o°¨

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    بحث دكتور فرنسي يثبت عدم تعرض اليهود للمحرقة من النازيين

    yoha
    yoha
    MODERETOR/M
    MODERETOR/M


    ذكر
    عدد الرسائل : 1085
    العمر : 32
    دولتـي : بحث دكتور فرنسي يثبت عدم تعرض اليهود للمحرقة من النازيين Egypt10
    هوايتى : بحث دكتور فرنسي يثبت عدم تعرض اليهود للمحرقة من النازيين Huntin10
    مزاجي : بحث دكتور فرنسي يثبت عدم تعرض اليهود للمحرقة من النازيين 3ady10
    تاريخ التسجيل : 25/11/2008

    بحث دكتور فرنسي يثبت عدم تعرض اليهود للمحرقة من النازيين Empty بحث دكتور فرنسي يثبت عدم تعرض اليهود للمحرقة من النازيين

    مُساهمة من طرف yoha السبت ديسمبر 13, 2008 12:19 pm

    لا وجود " لغرف الغاز" إلا في الأذهان المريضة !


    ذاق هذا الرجل ـ (روبير فوريسون) ـ ألواناً من التضييق والمطاردة على أيدي يهود فرنسا وأوروبا لا لشيء إلا لأنه يرى غير ما يرون هم.. ويدحض أكذوبتهم الكبرى وهي أن هتلر حرق ستة ملايين من أجدادهم في أبشع مجزرة عرفها التاريخ ، ويقول بالدليل التاريخي القاطع أنه لا وجود لغرف الغاز المزعومة، ولا لأفران حرق الجثث.. وأن ضحايا معسكرات النازية من اليهود لا يزيدون على 50 ألف شخص.

    دافع (فوريسون) عن استنتاجاته التاريخية في أطروحة علمية لم تسلم لاحقاً من التشكيك. فصدرت الأحكام عليها بالبطلان، والتزييف، وخسر الرجل ـ على أثر ذلك ـ مقعده الجامعي كأستاذ للأدب الفرنسي ونقد النصوص في جامعة (ليون) ، وحكمت المحكمة عليه بغرامات ثقيلة أدت إلى إفلاسه وانهيار عائلته.. وفي عام 1990، وبينما كان يسير في نزهة قصيرة داخل إحدى أشهر حدائق مدينة (فيش) في جنوب فرنسا، فإذا بثلاثة من مفتولي العضلات الأعضاء في جماعة "أبناء ذاكرة اليهود" ينهالون عليه ضرباً وركلاً ، ولم يتركوه إلا بعد أن وقع على الأرض مغشياً عليه. وعندما أفاق وجد كلمة في مظروف دسه الأشقياء الثلاثة في جيبه تقول: "هذه المرة، ضربناك، لكن القادمة سنحملك بأيدينا إلى القبر".

    وظل (روبير فوريسون) يعيش مع عائلته في حالة خوف وهلع شديدة، وعندما تحدثت مع أحد تلاميذه من العرب المغاربة ويدعى (مظهر سفر) في شأن لقائه أبلغني أن المسموح به نقل الأسئلة إليه ثم العودة بالإجابات.
    ولأنه الرجل الذي بدأ رحلة التشكيك في خرافة (الهولوكوست) فقد كان هذا الحوار:

    لماذا يعتبرك اليهود "الحشرة السوداء" التي ينبغي سحقها أو إبادتها من الوجود؟
    فقط لأنني أقول ما لا يودون هم قوله ويريدونني أن أوافق على سلسلة التزييفات التي قاموا بها في حق التاريخ وتأويلهم الذاتي، والمغرض للوثائق.. فمثلاً نحن عندما نشاهد الصور التي يحرص اليهود على بثها في كل مكان "وهي صور الهياكل العظمية لضحايا النازية كما يزعمون" يريدون منا أن نقول ما يقولونه حول عملية الحرق، والإبادة التي قام بها الزعيم الألماني (هتلر) ضدهم.. لكننا نحاول أن نقرأ جيداً الوثائق، ونعيد الظواهر إلى أسبابها الحقيقية.. لنخلص إلى القول بل إلى اليقين بعدم وجود مذابح إبادة أو حرق أو تسميم ضد اليهود، وإنما ظروف الحرب، والإقامة في المعسكرات لفترات طويلة، أدت إلى تفشي أمراض فتاكة مثل مرض (التيفوس) الذي يتسبب في ضمور الجسد، وظهوره في شكل هيكلي فظيع، ثم يصمت (روبير فرويسون) لحظة ليقول:
    لم أقل يوما ما يدعيه اليهود عني.. وهو أن المعسكرات التي أقامها النازيون لليهود وغيرهم، كانت للنزهة أو للترفيه والطرب.. لكنني أصر على أنها لم تكن لإبادة اليهود وهذا هو ما يغضبهم.
    فالوقائع التاريخية تؤكد أن وراء إنشاء هذه المخيمات ثلاثة أهداف: هدف سياسي يتمثل في حراسة شرائح معينة من الشعب الألماني ومنعهم من ارتكاب عمليات تخريب "حتى سنة 1939 كانت المخيمات تكتظ بالمعارضين، السياسيين. وبعد عام 1939 استقبلت المخيمات اليهود بصفة جماعية".
    الهدف الثاني: هو فصل اليهود الذين يعتبرهم النظام النازي غير المانيين، رغم وجودهم في ألمانيا منذ قرون.. عن بقية السكان من أصل آري.
    الهدف الثالث: هو الاحتفاظ بالأيدي العاملة كنوع من اقتصاد الحرب " مثل مخيم أو معسكر (اشوتيز) الشهير".
    بهذه الأسباب أستطيع أن أجزم ـ تاريخياً ـ أن النظام النازي لم يفكر، ولم يبحث في إبادة اليهود من أي نوع وأقول أيضاً أنه لا توجد منشورات نازية تدعو إلى قتل أو إبادة اليهود.. والصحيح أن النازية بحثت بالفعل إبعاد اليهود خارج ألمانيا.. بل خارج أوروبا خصوصاً في زمن الحرب. انطلاقاً من اقتناعهم بأفكار "حركة ضد السامية" التي ترجع إلى القرن التاسع عشر..
    ثم يستطرد قائلاً :
    لم أقل أن هتلر كان صديقاً لليهود ، وإنما أقول أن عدم حب إنسان لآخر، لا يعني أنه يريد بالضرورة أن يقتله. فالصلة بينهما يمكن أن تكون عدم مبالاة : "أي لا حب ولا كراهية"، والتصور أن هذه الحال كان تميز إحساس (هتلر) تجاه اليهود.
    أما ما اشدد عليه فهو أننا يجب أن نتخلص من "كاريكاتور الدعاية" التي جعلت (هتلر) إنساناً شهوته الوحيدة هي التفنن في قتل اليهود.
    ولا ينبغي أن ننسى أن هتلر كان وطنياً متشبعاً بالتراث الرومانتيكي للحركة الوطنية الألمانية، وأيديولوجية العنصرية ظهرت عند فلاسفة ومفكرين ألمان كبار مثل (هرمر)، و(منيشت)، و(شلينج)، و(هيجل) .

    بمعنى آخر: (هتلر) لم يكن مخترع فكرة "ضد السامية" لأنها ظهرت في أواخر القرن التاسع عشر في أوروبا الوسطى كرد فعل للحركة التحررية التي أتت بها الثورة الفرنسية وفتوحات (نابليون) ، أي أنها حركة سياسية وفلسفية لا يمكن حصرها في أعمال متحمسة تريد الفتك باليهود!
    وها هو (هتلر) يكتب في عام 1919 حول "ضد السامية" فيقول: هذه حركة سياسية لا يمكن أن تكون من عوامل شعورية وإنما هي تأتي من فهم الأحداث.. الضد سامية المنطقية، مغزاها الأخير يجب أن يكون إبعاد اليهود بجملتهم!
    وبعد أقل من عام صرح (هتلر) قائلاً : "سنواصل الكفاح إلى أن يخرج آخر يهودي من الإمبراطورية الألمانية.. لأن وطننا الغالي أهم ألف مرة ـ في رأينا ـ من العنصر الأجنبي.
    هكذا ـ يقول (روبير فوريسون) ـ كانت السياسة النازية مخلصة لأصولها، وهدفها واضح وهو تنقية العنصر الألماني بـ "إبعاد" غير الآريين، لا باضطهادهم أو إبادتهم.
    قد يكون صحيحاً أن اعتداءات كثيرة وقعت على اليهود في أيام الحرب ـ والسبب يرجع إلى تطبيق الأحكام العنصرية غير المعقولة في أثناء الحرب، لكن لا ينبغي أن ننسى أن اليهود لم يكونوا وحدهم في هذه الحال، وإنما شاركتهم فئات أخرى تحملت معهم أوزار الحرب سواء بسواء.





    غرف الغاز.. وهم وسراب :
    لكن يوجد في (اوشوتيز) حالياً متحف يوضح غرف الغاز وأفران حرق الجثث.. ما رأيك؟
    يمكن أن نقول اليوم أن اكبر نجاح حققته الدعاية الكاذبة في العصر الحديث هو أنها جعلت من غرف الغاز وأفران حرق الجثث رموزاً للإجرام والإبادة الجماعية .الثابت أن غرف الغاز التي توجد في جميع المعسكرات في العالم لتنظيف الثياب والأغطية والأسرة.. إلى آخره.. أصبحت بالكذب الدعائي أماكن مشيدة لهدف واحد هو محق اليهود وكل الذين عاشوا في ظروف الحرب العالمية يتذكرون أضرار فقدان مواد النظافة.. فانتشر القمل، وجميع أنواع الحشرات.. وكان الغاز هو الوسيلة الناجعة للتغلب على ذلك. والمدهش أن الغاز الذي كان رمزاً للنظافة والحياة الصحيحة، يصبح بفضل ماكينة الدعاية الصهيونية الكاذبة، رمزاً للموت والإبادة الجماعية.

    إذاً ، ما العدد المحتمل لضحايا النظام النازي من اليهود؟
    خلاصة الأبحاث، التي أجريتها في هذا الشأن ترتكز على مؤشرات أهمها عدم وجود إرادة للنظام النازي في إبادة اليهود، ومن ثم يمكن أن نؤكد عدم وجود ضحية يهودية واحدة قتلت من أجل انتمائها العنصري. لكن إذا ما أخذنا الأربعين مليون ضحية للحرب العالمية، فإن عدد اليهود لا يزيد على مليون شخص. وهو عدد يتماشى مع معدل الضحايا العام للحرب، لكن من بين هذا المليون من ضحايا اليهود نسبة تضم جنوداً دخلوا في صفوف جيوش الحلفاء.
    وفيما يتعلق بالمعسكرات، فعدد الضحايا من اليهود وغيرهم يقدر بحوالي 236 ألف شخص من مدة الحرب الكاملة من 1933 وحتى 1945. ومن بين أموات المعسكرات، فإن نسبة اليهود تتراوح بين الربع والسبع.
    بمعنى آخر: يرجح أن عدد "أموات اليهود في المعسكرات" لن يزيد بحال من الأحوال على 50 ألف شخص، وهكذا نجد أنفسنا بعيدين عن الرقم الوهمي الذي يقول بأن ضحايا اليهود بلغوا ستة ملايين
    yoha
    yoha
    MODERETOR/M
    MODERETOR/M


    ذكر
    عدد الرسائل : 1085
    العمر : 32
    دولتـي : بحث دكتور فرنسي يثبت عدم تعرض اليهود للمحرقة من النازيين Egypt10
    هوايتى : بحث دكتور فرنسي يثبت عدم تعرض اليهود للمحرقة من النازيين Huntin10
    مزاجي : بحث دكتور فرنسي يثبت عدم تعرض اليهود للمحرقة من النازيين 3ady10
    تاريخ التسجيل : 25/11/2008

    بحث دكتور فرنسي يثبت عدم تعرض اليهود للمحرقة من النازيين Empty رد: بحث دكتور فرنسي يثبت عدم تعرض اليهود للمحرقة من النازيين

    مُساهمة من طرف yoha الأربعاء ديسمبر 24, 2008 12:14 pm

    عاوز ردود بقي
    بس تعليقات جاااااااااامدة

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 4:34 am