النجوم يسيرون على خطى عمرو دياب
يبدو أن تقليعة تسجيل النجوم لبرامج تحكي تفاصيل حياتهم الخاصة ومشوارهم نحو النجومية والشهرة لن تقتصر فقط على نجوم الغناء الذين بدأ العديد منهم في تنفيذ المشروع، إنما أصبحت موضة النجوم في مجالات أخرى.
ففي الوقت الذي انتهى فيه النجم المصرى عمرو دياب من تسجيل حلقات تلفزيونية يحكي فيها قصة الصعود إلى عالم الأضواء في عشرين عاما، علمت الـ"mbc" أن الداعية الإسلامي عمرو خالد بدأ هو الآخر في التحضير لنفس المشروع.
عمرو خالد بدأ منذ أيام قليلة في تجميع مادة أرشيفية تحكي مشواره منذ سنوات بداية من أول برنامج تلفزيوني ظهر فيه وحتى الآن، مرورا بكل رحلاته وندواته التي أقامها في كل دول العالم العربي والأوروبي.
وتردد أن الداعية الكبير ينوي تقديم الحلقات بنفسه دون الاستعانة بمذيع آخر، وهو حتى الآن لم يقرر عرضها على قناة فضائية بعينها، وقام بتأجيل القرار لحين الانتهاء من تسجيل الحلقات.
أما النجم المصري حكيم فقد بدأ أيضا منذ أيام وقبل سفره في رحلة غناء أوروبية في التحضير هو الآخر لحلقات تلفزيونية، يحكي فيها قصة صعوده إلى عالم الشهرة والأضواء منذ أكثر من 15 عاما، هي عمر مشواره الغنائي الذي بدأه من مركز مغاغا بمحافظة المنيا وصولا إلى القاهرة، التي جاء إليها لتحقيق حلمه، وعلاقة الصداقة التي جمعته بالموزع الموسيقي حميد الشاعري الذي كان بوابة عبوره إلى دنيا الأضواء.
حكيم بدأ الإعداد لتنفيذ المشروع؛ حيث يقوم حاليا بتجميع مادة أرشيفية من حفلاته التي أحياها في بداية مشواره الغنائي ومعها كل الحفلات التي أحياها في أوروبا طوال السنوات الماضية، ومعها اللقاءات التلفزيونية التي أجراها في التلفزيونات الأوروبية وشرائط الفيديو التي قام بتصويرها أثناء تسجيل الدويتوهات التي نفذها مع مطربين عالميين وآخرهم دون عمر.
حكيم اتفق مع المنتج محسن جابر أن يتولى إنتاج الحلقات ليقوم بعرضها على شاشة قناة مزيكا، وهو المشروع الذي يظهر للنور هذا الصيف.
دياب انتهى من مشواره
يذكر أن عمرو دياب انتهى من تصوير حلقات تلفزيونية تحكي قصة مشواره مع الغناء في عشرين عاما، وهي الفكرة التي بدأ تنفيذها قبل شهرين تقريبا، وانتهى بالفعل من تصوير تلك الحلقات التي يروي فيها قصة حياته كما كتبها من قبل في جريدة "عين" المصرية الصيف الماضي في عشر حلقات، ويعيد روايتها من جديد للكاتب الصحفي يسري الفخراني تلفزيونيا، والذي يقدم الرؤية التلفزيونية.
الحلقات تخضع حاليا لعملية المونتاج التي تعتبر المرحلة الأكثر إرهاقا في المشروع رغم أن مدة تصوير البرنامج تخطت الأسبوع مع أصدقاء رحلة عمرو دياب، بينما استغرق التصوير مع عمرو نفسه أكثر من عشر ساعات متواصلة، وتحديدا من الساعة العاشرة مساءً وحتى الثامنة صباحا.
إلا أن مرحلة المونتاج تعتبر الأكثر صعوبة بسبب قيام المخرج محمد عاطف بتجميع المادة التي تم تصويرها في البرنامج ومعها لقطات نادرة من الأرشيف الخاص بعمرو دياب؛ حيث قام الإعلامي والكاتب الصحفي يسري الفخراني بالتسجيل مع مجموعة كبيرة من أصدقاء عمرو دياب المقربين ومنهم مدحت العدل وعمار الشريعي وشريف صبري وحميد الشاعري وبهاء الدين محمد وأيمن بهجت قمر وحلمي بكر ووجدي الحكيم ومحمد رحيم.
كما استعان في التصوير بأساتذته القدامى في معهد الموسيقى، ويحكون جميعا تفاصيل تذاع لأول مرة خاصة بعلاقتهم به، وتم التصوير داخل أحد استديوهات مدينة الإنتاج الإعلامي مع مدير التصوير محسن أحمد، الذي استعان في التصوير بكاميرات سينما وليست فيديو كما هو معتاد في مثل تلك البرامج، وبديكورات خاصة تضمنت صور عمرو دياب في كل مراحل حياته
يبدو أن تقليعة تسجيل النجوم لبرامج تحكي تفاصيل حياتهم الخاصة ومشوارهم نحو النجومية والشهرة لن تقتصر فقط على نجوم الغناء الذين بدأ العديد منهم في تنفيذ المشروع، إنما أصبحت موضة النجوم في مجالات أخرى.
ففي الوقت الذي انتهى فيه النجم المصرى عمرو دياب من تسجيل حلقات تلفزيونية يحكي فيها قصة الصعود إلى عالم الأضواء في عشرين عاما، علمت الـ"mbc" أن الداعية الإسلامي عمرو خالد بدأ هو الآخر في التحضير لنفس المشروع.
عمرو خالد بدأ منذ أيام قليلة في تجميع مادة أرشيفية تحكي مشواره منذ سنوات بداية من أول برنامج تلفزيوني ظهر فيه وحتى الآن، مرورا بكل رحلاته وندواته التي أقامها في كل دول العالم العربي والأوروبي.
وتردد أن الداعية الكبير ينوي تقديم الحلقات بنفسه دون الاستعانة بمذيع آخر، وهو حتى الآن لم يقرر عرضها على قناة فضائية بعينها، وقام بتأجيل القرار لحين الانتهاء من تسجيل الحلقات.
أما النجم المصري حكيم فقد بدأ أيضا منذ أيام وقبل سفره في رحلة غناء أوروبية في التحضير هو الآخر لحلقات تلفزيونية، يحكي فيها قصة صعوده إلى عالم الشهرة والأضواء منذ أكثر من 15 عاما، هي عمر مشواره الغنائي الذي بدأه من مركز مغاغا بمحافظة المنيا وصولا إلى القاهرة، التي جاء إليها لتحقيق حلمه، وعلاقة الصداقة التي جمعته بالموزع الموسيقي حميد الشاعري الذي كان بوابة عبوره إلى دنيا الأضواء.
حكيم بدأ الإعداد لتنفيذ المشروع؛ حيث يقوم حاليا بتجميع مادة أرشيفية من حفلاته التي أحياها في بداية مشواره الغنائي ومعها كل الحفلات التي أحياها في أوروبا طوال السنوات الماضية، ومعها اللقاءات التلفزيونية التي أجراها في التلفزيونات الأوروبية وشرائط الفيديو التي قام بتصويرها أثناء تسجيل الدويتوهات التي نفذها مع مطربين عالميين وآخرهم دون عمر.
حكيم اتفق مع المنتج محسن جابر أن يتولى إنتاج الحلقات ليقوم بعرضها على شاشة قناة مزيكا، وهو المشروع الذي يظهر للنور هذا الصيف.
دياب انتهى من مشواره
يذكر أن عمرو دياب انتهى من تصوير حلقات تلفزيونية تحكي قصة مشواره مع الغناء في عشرين عاما، وهي الفكرة التي بدأ تنفيذها قبل شهرين تقريبا، وانتهى بالفعل من تصوير تلك الحلقات التي يروي فيها قصة حياته كما كتبها من قبل في جريدة "عين" المصرية الصيف الماضي في عشر حلقات، ويعيد روايتها من جديد للكاتب الصحفي يسري الفخراني تلفزيونيا، والذي يقدم الرؤية التلفزيونية.
الحلقات تخضع حاليا لعملية المونتاج التي تعتبر المرحلة الأكثر إرهاقا في المشروع رغم أن مدة تصوير البرنامج تخطت الأسبوع مع أصدقاء رحلة عمرو دياب، بينما استغرق التصوير مع عمرو نفسه أكثر من عشر ساعات متواصلة، وتحديدا من الساعة العاشرة مساءً وحتى الثامنة صباحا.
إلا أن مرحلة المونتاج تعتبر الأكثر صعوبة بسبب قيام المخرج محمد عاطف بتجميع المادة التي تم تصويرها في البرنامج ومعها لقطات نادرة من الأرشيف الخاص بعمرو دياب؛ حيث قام الإعلامي والكاتب الصحفي يسري الفخراني بالتسجيل مع مجموعة كبيرة من أصدقاء عمرو دياب المقربين ومنهم مدحت العدل وعمار الشريعي وشريف صبري وحميد الشاعري وبهاء الدين محمد وأيمن بهجت قمر وحلمي بكر ووجدي الحكيم ومحمد رحيم.
كما استعان في التصوير بأساتذته القدامى في معهد الموسيقى، ويحكون جميعا تفاصيل تذاع لأول مرة خاصة بعلاقتهم به، وتم التصوير داخل أحد استديوهات مدينة الإنتاج الإعلامي مع مدير التصوير محسن أحمد، الذي استعان في التصوير بكاميرات سينما وليست فيديو كما هو معتاد في مثل تلك البرامج، وبديكورات خاصة تضمنت صور عمرو دياب في كل مراحل حياته